شاشة

الشرطة الإسبانية تحقق في قضية آثار من اليمن عُرضت في برشلونة!

2025-10-19

تجري الشرطة الإسبانية تحقيقًا موسعًا حول قطعتين من آثار اليمن عقب نشري حولهما في يوليو 2025م. القطعتان عُرضتا في المزاد الصيفي الكبير للفنون الجميلة والآثار والكنوز الملكية والفنون المعاصرة... مزيد من التفاصيل

قراءة في ديوان "جعبة الأوجاع" للشاعر الجمال سلطان غالب سعيد

2025-10-19

لفتني الحيرة وأنا أحاول الكتابة عن ديوان الشاعر الشعبي الجمال سلطان غالب سعيد. ومصدر الحيرة أن يقدم الديوان الناقد والقارئ الفذ الأستاذ منصور السروري، درس بعمق جل قصائد الديوان. قراءة ناقدة حصيفة... مزيد من التفاصيل

الرواية اليمنية.. الإنسان وذاكرة الأرض

2025-10-18

تظل الرواية اليمنية تعمل في الظل، تكتب بوجع التاريخ وحكمة الأرض، وتبني عالمها السردي الخاص وسط واقع مليء بالتحديات السياسية والاجتماعية والثقافية. ورغم كل ذلك، استطاعت أن تثبت حضورها عربيًا وعالميًا،... مزيد من التفاصيل

اللام ولا في فصيح العربية ومحكية خُبَان اليمنية

2025-10-15

قبل ثلاثة أيام كتبت تعليقًا في صفحة «الفيس» هذين البيتين: عَلِيشْ الحُزنْ يَا قَلبِيْ وَقَلبِيْ يِحبَّكْ مُوتْ؟! لِقِيتَكْ ِفيْ دُجَىْ دَربِيْ وَأطرَبنِيْ هَدِيَلَ الصُّوتْ ثم بدا لي بعد... مزيد من التفاصيل

لاعج شوق..

2025-10-15

ستذكرني بعد عام.. بعد عقد ونيف.. عندما يبلغ هذا الرضيع الفطام.. ستذكر ما قلته.. وبإمكانك تسأل الآن.. كيف أني احتشدت لأجلك.. وأطعمت وقتي.. وأرهقت غيري.. لكيلا تنام.. وأوصالك ترجف من برد الشتاء.. لكيلا... مزيد من التفاصيل

فرامل

2025-10-14

إهداء إلى رجلٍ لا أعرفه. غادرنا الفندق قبل أن يستيقظ الضوء تمامًا. كنت مرهقًا، كعادتي في ليالي السفر: لا نوم كافٍ، ولا راحة، فقط انتظارٌ ثقيلٌ للفجر. الطرقات فارغة، إلا من آثار أقدامٍ لا أحد يتذكر... مزيد من التفاصيل

اليمن تنجح في تسجيل عشر قطع في قاعدة بيانات الإنتربول للأعمال الفنية المسروقة!

2025-10-13

بعد فقدان اليمن آلاف القطع الأثرية من المتاحف والمواقع الأثرية المتناثرة في العديد من المحافظات، تم تسجيل عشر قطع من آثار اليمن في قاعدة بيانات الإنتربول للأعمال الفنية المسروقة، بتضافر الجهود. وتأتي... مزيد من التفاصيل

حب في منتصف الطريق(3)

2025-10-12

9 طلبت رؤى من الممرضة أن تعطيها الموبايل من الطاولة المجاورة، أخذته بيد ترتجف وجسم فاقد القوى، حاولت أن تلملم حروفها، وتنسج منها رسالتها الأخيرة : "أحتاج لدعواتك يا يزن، دعوات أخ يدعو لأخته بظهر... مزيد من التفاصيل

منتخب من قراءة لأصدق ملحمة رثاء كتبت عن الحمدي للشاعر العظيم/ عبدالله البردوني

2025-10-11

(السلطان.. والثائر الشهيد) هذه القصيدة ليست رثاءً تقليديًا، بل هي ملحمة أدبية مكتملة الأركان من حيث نوعها وأسلوبها أو مضمونها وتوفر عناصرها سواء الخيرة أو الشريرة، فهي لم تتخذ شكل الندب والبكاء بل... مزيد من التفاصيل

نحتاج إلى الأمل!

2025-10-08

"نحتاج إلى الأمل." قالتها لي ونحن في طريقنا خارج قاعة المحاضرة. محدثتي طالبة ماجستير سابقة. درست لدي عدة مواد قبل تخرجها. نوع نادر. يجمع بين الصرامة المنهجية الأكاديمية والذكاء العاطفي. افتقدتها بعد... مزيد من التفاصيل

صورةٌ لا تشيخ

2025-10-08

فوتوغراف: الناس والمدينة... هناك صور تثبت في الذاكرة مهما تقادمت السنون، كهذه الصورة. التقيتها ذات يوم في أحد شوارع تعز، وتبادلنا الأحاديث، وحصلت على صور عديدة لوجهها الضاحك، برغم العذابات المغروسة... مزيد من التفاصيل

سقوط

2025-10-07

كنا شلّة بسيطة في صنعاء. شباب في مقتبل العمر، يجمعنا الحب. لا شيء مميز فينا، لكننا كنا نعرف كيف نعيش يومنا بسعادة رغم بساطتنا. كنا نجمع ما معنا، نشتري القات للجميع، وفي كثير من الأحيان، نخزن في... مزيد من التفاصيل

وتر سماوي

2025-10-07

الآن وأنا في السماء أتملى النظر في أغصاني وأشاهد من الأعلى الرحى.. عمري وهو يتطاول لكن لا يصل إلي نشوة تغمرني تُشبعني وأنا أتلوى وأنز ماءً أعلم أنك تفهمين وتعودين الآن يعود شيء ضاع مني شيء كوني، نقي... مزيد من التفاصيل

جدلية نوبل وأدونيس

2025-10-06

منذ عقودٍ طويلة، لاتزال الجدلية حول الشاعر والمفكر السوري علي أحمد سعيد إسبر، المعروف باسم أدونيس، تتجدد كل عام مع اقتراب موعد الإعلان عن جائزة نوبل للآداب. فالرجل لم يكن شاعرًا فحسب، بل تحوّل إلى... مزيد من التفاصيل

حب في منتصف الطريق(2)

2025-10-05

4 في ذاك الصباح قرأت رسالتك التي صار فيها يومي أكثر إشراقًا.. مشرقة كنت ومبتهجة بوجودك معي يا يزن. كان يومًا متعبًا في العمل، وكان الجو باردًا يملأه الغيم.. لكن مشاعرنا وحدها كانت كفيلة بتدفئة... مزيد من التفاصيل

الذاكرة والمعنى كسلاحين

2025-10-05

أشكال وصور أدب المقاومة (القصيدة، الأغنية، الرواية) لا يمكن الجزم بأنها اختراعٌ فلسطينيٌّ خالص في الساحة الثقافية العربية، لكنها علقت في أذهاننا بصورة مباشرة مع أعمال غسان كنفاني، وسميح القاسم،... مزيد من التفاصيل

غُصين "أشن بوتيل": حينما تكون الحكاية وطنًا

2025-10-03

"اقطف لي يا أبي أول غُصين يلمس قبعتك، وأنت في طريقك إلينا" أشن بوتيل (سندريللا ألمانيا) ** وأول غُصين لامس ما تحت قبعتي "عقلي" الصغير، وأنا في طريقي للتعرف على برلين، 2009، ذلكم الغصين هي، برلين،... مزيد من التفاصيل

لأني أخاف من الحرب.. إلى الرفاق في جريدة النداء اليمنية مع كل الحب والاحترام

2025-10-03

لم أنم منذ سنواتٍ طويلة، أولادي كذلك أيضًا، يسهرون طَوال الليل، وفي الصباح، يعدّهم الكبير واحدًا واحدًا، وعلى الغداء، يجلسون القرفصاء، كأنهم في تابوتٍ طويل، وحدها أمّهم ما زالت نائمة، منذ بدأت الحرب.... مزيد من التفاصيل

العيد

2025-10-02

ذاكَ الصَّوتُ الأسمى يُطفئُ عطشَ هجيرِ الأيامِ ويُشبِعُ جوعَ الأحلامْ.. يحملُ في عَبْرتهِ الرًحمةَ للموتى ويُخبئُ في جُعبتهِ هدايا حبٍّ للأيتامْ ومازالَ الصِّغارُ المغروسون في البلادِ العنيدةْ... مزيد من التفاصيل

ماكينة أمي

2025-09-30

كبرت أمي، ولم تظهر عليها ملامح الشيخوخة، كأننا كنّا منشغلين عنها، فلم نلحظ كيف كانت تتآكل بصمت. ومع مرور الوقت، بدأت علامات التعب تظهر، لا على وجهها، بل في تفاصيل يومها. حين أرهقت عيناها، وأنهكها... مزيد من التفاصيل

حب في منتصف الطريق

2025-09-29

الجزء الاول 1 جلست رؤى في مكانها المعتاد تتأمل في أجندة مذكراتها، فهي لا تجد غير الكتابة لتدون حكاياتها، تبتسم رغم الوجع والألم، وتهمس لنفسها: لعل مذكراتي تكون ذات يوم رواية تحكى. "شتاء قاسٍ علينا يا... مزيد من التفاصيل

وجوه لا تنسى

2025-09-27

فوتوغراف:الناس والمدينة... وجوه المدينة التي لا تُنسى،عن تعز، وباب الكبير، والشوارع، وأزقة الألفة التي تصنعها مثل هذه الوجوه الأنيسة، وأخص وجوه نساء بلادي... من صباحات الكاميرا في تعز القديمة، وقلص... مزيد من التفاصيل

تحيا الجمهو... تحيا عزة

2025-09-25

منذ مدة وأنا لا أستطيع التركيز على أي شيء يخصني بالتالي كتابة قصيدة، ولا أعلم حقًا متى بدأ هذا! متى صارت كتابة القصائد فعلًا تنمويًا بالنسبة لي، إشعار بالحضور، وتعبه اللذيذ الناتج عن عملية دفع لتأطير... مزيد من التفاصيل

الثورة تغني : إرث الوطن والذاكرة الذي لا يُسلب