الإعلام والهوية
يُعاود مصطلح الهوية الوطنية حضوره في وسائل الإعلام المختلفة بشكل لافت في الآونة الأخيرة، إثر التحولات والمتغيرات الجارية على مستويات عديدة، كان لا بد من التعامل مع ذلك الاهتزاز في ... مزيد من التفاصيل
كاريكاتير
الإنسانية تتحدث بلهجة يسرى
في بعض الأحيان، تصنع الصدفة قصصاً لا تُنسى، وتكشف عن معادن بشرية نادرة وسط زحام الحياة. هذا ما حدث معي يوم أمس الأول، حين تحوّل اتصال هاتفي عابر إلى لحظة إنسانية صادقة، تركت في نفس... مزيد من التفاصيل
عن وزرائنا ونظرائهم
عجيبٌ إصرارُ كُتّاب أو محرري أخبار لقاءات وجولات كبار مسؤولي الحكومة المعترف بها دولياً، أو الحكومة الشرعية كما يحلو لهم تسميتها، وتحديداً الوزراء، على استخدام تعبير أو وصف "نظرائه... مزيد من التفاصيل
الشَّاعِر محمد اللوزي «وبيدق أسود في يد الجنرال»
محمد اللوزي شَاعِرٌ مُبدع. يكتب النَّثريّة «البرقية» بأسلوب شِعري مُغَاير. يمتلك مقدرةً مُدهشةً على التخيل، وعلى براءة الطفولة في صدق الخيال، والاستشراف. فهو من أصوات ش... مزيد من التفاصيل
الأبطال في الظل.. لماذا يتجاهل الإعلام اليمني الألعاب الفردية؟
المواي تاي، المبارزة، البنجاك سيلات، الكاراتيه، الووشو، السباحة، رفع الأثقال، المصارعة… جميعها ألعاب رياضية فردية تحظى باهتمام واسع في معظم بلدان العالم، حيث تُعَدّ المنتخبا... مزيد من التفاصيل
كاريكاتير
فؤاد عبدالقادر.. الصحفي الذي نساه الجميع
في زاوية صغيرة من شقته المتواضعة بصنعاء، يرقد فؤاد عبدالقادر البراق، جسد أنهكه المرض وذاكرة مثقلة بثلاثة عقود من العمل الصحفي، قضاها في بلاط "مؤسسة الثورة للصحافة والنشر" - المؤسسة... مزيد من التفاصيل
مرة أخرى... محمود إبراهيم الصغيري كعالم ومثقف وأديب
الأستاذ محمود إبراهيم الصغيري واحد من قلائل غرسوا في تربة اليمن الخصبة بذور المعرفة والإبداع والثقافة الوطنية الحديثة. كان أول رئيس لتحرير مجلة "الإكليل" (المجلة اليمنية) التي أرّخ... مزيد من التفاصيل
شركات السفريات في اليمن... تجارة بأرواح الناس!
لم يعد الخطر في طرقات اليمن مصدره الحرب أو الهاجس الأمني فقط، بل أصبح يهددنا من عجلات "الموت المتنقل" الذي تسيره شركات السفريات غير المسؤولة. هذه الشركات التي جعلت من نقل الركاب تج... مزيد من التفاصيل
على أهبة الاستعباد
إذا أردت رسم صورة مجسمة ومقربة ثلاثية الأبعاد وبانورامية المنظر، لمعظم عرب اليوم، ستجد أن هذه العبارة، التي صدرنا بها كعنوان لهذا الموضوع، تنطبق تمام الانطباق على حالهم، ووضعهم الم... مزيد من التفاصيل
الأمين العام للحزب الاشتراكي اليمن في مقالته بمناسبة الذكرى الـ47 لتأسيس الحزب(3-3)
الإهداء: إلى الباحث الجليل والأستاذ القدير، الصديق عبدالعزيز سلطان المنصوب، أحد أبرز العقول البحثية والفكرية والثقافية في التراث الصوفي اليمني والعربي والإسلامي. باحث جدير بلقب الم... مزيد من التفاصيل
حكاية نقش تابت صاحبته ولم تتب وزارة الثقافة وتؤد دورها!
لوح برونزي، من نقوش الاعتراف بالخطية، مقدم للإله "ذو سماوي"، رب السماوات والأرض، تعترف فيه "قلاف بنت مالت" بارتكابها خطيئة، وكفرت عنها، و"تضرعت واغتمت وتابت ولن تعيدها مرة أخرى"، و... مزيد من التفاصيل
الأخلاق أولًا... قبل القوانين
في كثير من النقاشات المجتمعية، يتكرر السؤال: ما الذي نحتاجه لننهض؟ ويأتي الجواب غالبًا: "نحتاج قانونًا صارمًا، ونظامًا حازمًا، ومحاسبة شفافة". لا شك أن القانون مهم، وأن غيابه سبب م... مزيد من التفاصيل
السودان كرواية ناقصة
ما إن رفعت الدولة في السودان راية الغياب قبل سنوات، حتى تقدمت الميليشيات لملء الفراغ بثقةِ من يعتقد أنه قادر على إدارة بلدٍ كامل لأنه نجح يوماً في إدارة نقطة تفتيش. من رحم الانهيار... مزيد من التفاصيل
المندهشون
كعادة العاجز وخائب الرجاء، تسابقت الأقلام، وانطلقت التصريحات والتحليلات، جلّها مما ضخه الإعلام الأمريكي، ذلك يؤرّخ لمسيرته وسيرته، وبين أصوله الهندية وتغرّبه بين منافي المهجر، بين ... مزيد من التفاصيل
ردٌّ على مقال الدكتور عبده يحيى الدباني: الهوية اليمنية ليست فرضًا بل وجدانٌ جمعي
أثار مقال الدكتور عبده يحيى الدباني المعنون بـ «تفكيك الخطاب الفتاحي: عبارة (يا جماهير شعبنا اليمني) نموذجًا» نقاشًا واسعًا حول مسألة الهوية اليمنية في الخطاب السياسي ل... مزيد من التفاصيل
اختتام مؤتمر الإعلام اليمني الرابع بتجديد الدعوة إلى التضامن وحماية الحريات الصحفية
اختتمت الخميس، 6 نوفمبر 2025، أعمال مؤتمر الإعلام اليمني الرابع الذي نظمه مرصد الحريات الإعلامية التابع لمركز الدراسات والإعلام الاقتصادي بدعم من سفارة مملكة هولندا لدى اليمن، تحت ... مزيد من التفاصيل
"التهميش بابتسامة": استراتيجية السلطة لتقويض حمص السورية وريمة اليمنية
تُظهر دراسة أنماط إدارة الوعي الجمعي في محيطنا الإقليمي تشابهاً لافتاً في استخدام الأدوات غير المباشرة لتثبيت مفاهيم معينة. إن ظاهرة التهميش بابتسامة، حيث تتحول الفكاهة الساخرة إلى... مزيد من التفاصيل
ستيفن هوكينغ.. الكون على كرسي متحرك
لم يكن ستيفن هوكينغ سوى مفارقة تجلس على كرسي متحرك. جسد معلق بين الحياة والموت لكن دماغاً يضيء ككوكب في سماء مظلمة. كان يستطيع أن يحرك جفنه فقط ومع ذلك حرك عالماً كاملاً من السكون ... مزيد من التفاصيل