كيف الحال يا حاج؟ يبتسم ويتلبك ويعقد أصابعه، خليها على الله.. شتسبر.. ايوه. شـ"تسبر"... ذات يوم صباحي في باب الكبير بتعز 2008. ...
كيف نشفى من لغة العيون والضحكة وخطوط الدهشة.. يا ااالله كم نشتاق ونشتاق وووو "نحن نحيا حياة الصورة" صدق رولان بارت. ذمار - اليمن 2012 ...
تعود العزيزة أروى عثمان مجددًا لنشر إبداعاتها عبر "النداء" في زاوية تحمل اسم "فوتوغراف.. الناس والمدينة". الزاوية تعدنا بما حرمتنا سنوات الاقتتال في اليمن من عيشه؛ لقاء الناس الجميلين في الأزقة والأسواق والمدارس والحقول... وكل ما هو حميمي في اليمن؛ ...
فدا الضحكة التي لاتنسى حتى وإن تعاقب عليها الزمن.. نعم، ضحكة الروح عابرة الفضاءات. صنعاء 2012 ...
قراءة في كتاب أروى عثمان "ربيع الفرجة.. سيميولوجيا المشهد الاحتجاجي في اليمن".. إصدار جديد للباحثة والساردة المهتمة بالتراث والفلكلور الأستاذة أروى عبده عثمان. يقع الكتاب المتوسط الحجم في 430 صفحة، تحتل الصور فيه أكثر من 30 صفحة. يشتمل الكتاب التوثيقي ...
كيف يجري تعريف صورة اليمني خارج اليمن: مصر ودول المغرب العربي، وبعض الدول الإسلامية؟ الإجابة اختزلت في ثنايا الزامل الذي قيل إبان الحرب بين الملكيين والجمهوريين 1967: شعب اليمن الله معاك نعم المعين والعون يا ناصر الإسلام والدين يا هازم ...
بتحانكيني حن معش زنة طاس وانا معي زنة تجنن الناس والله القسم ما سمني وسمسم غير الجرز والزنة المُسيم ونحن نرى بلدنا تفترسه عبثية سيف البداوة الذهنية لفكر العورة السائل، والذي تجيده باحترافية إيمانية وهوس مسعور، "اللحوم المسمومة"، التي ينحصر ...
وصلت للأدب، من بوابة حكايات جدتي، من الغرفة - اللغز، فوبيا الغرفة السابعة، لحكاية الجرجوف. من الكهف الموحش للفتاة بطلة حكاية "الدجرة" الساحرة، وروح الأم المؤنسة لوحشة الأخ والأخت الخائفين من الساحرة الملتهمة للحوم البشر. من هيمنة الفحولة وأدواتها المعتقِلة ...
نعلم وندرك أن اليمن تُعرف بسرمديات الفناء وأخفها: الظلام، الحرب، المجاعات، الجهل، المليشيات، القات والمخدرات، السلاح، الانقلابات، القبيلة وثاراتها، والمليون: عقيد، جنرال وشيخ وفقيه وداعية، ومليشياوي، وشهيد، وحافظ للقرآن. وتعرف بالرؤساء المؤبدين وأحزاب الجراد، والنساء المصفدات بالسواد القاتل "الشرشف"، وزواج ...
"سقا الله" على شخاطيط زمان، حين كنا نمر بطريق المدرسة، من شوارع وأزقة، تحمل رائحة " ياللي ظلالش برود"، مثل كلمات:" أحبك يا فطومة، يا صبوحة، يا نجوتة، يا صفية" أو مطلع النشيد الوطني: "في ظل راية ثورتي"، ثم "رددي ...