
فسحة.. حماسة غنائية زائفة
فسحة.. حماسة غنائية زائفة لم تكد الحرب التي تشنها اسرائيل على لبنان تريحنا من مطربات المطاعم ومطربيها الذين كانوا يملأون الشاشات الصغيرة أرضياً وفضائياً ب «أغنياتهم» المصورة، حتى عاد الكثير منهم ولكن... مزيد من التفاصيل
صنعاء 19C امطار خفيفة
فسحة.. حماسة غنائية زائفة لم تكد الحرب التي تشنها اسرائيل على لبنان تريحنا من مطربات المطاعم ومطربيها الذين كانوا يملأون الشاشات الصغيرة أرضياً وفضائياً ب «أغنياتهم» المصورة، حتى عاد الكثير منهم ولكن... مزيد من التفاصيل
قصيدتان - لقمان ديركي صنعاء - إلى نوال الجوبري في كل أنحاء العالم يحجِّبون المرأة ويمنعونها من الخروج أما في اليمن فهم يحجِّبونها تشبُّهاً بالخليج العربي ويتركون لها حرية العمل من الصباح إلى آخر... مزيد من التفاصيل
ربما هي ذكرى هواء تمرّ الآن في رئته - وديع سعادة يد أخرى الذي كانت له يد بقبضة وأصابع وتريد أن تلتقط كل الأشياء له يد أخرى الآن ترفع مزهوة قبضة فراغها. عين أخرى بالثقوب التي انبثقت من تيهه يرى، عينُه... مزيد من التفاصيل
وأخرى.. دولاب ملابس وفي التفاصيل والأفكار الأكثر سطحية لشدة ما تبدو سخيفة وخفيفة وباردة، أعيش نهاراتي منذ نحو ثلاثة أسابيع فائتة. يلائمني الآن، هذا النوع من التفاصيل والافكار. كما وأنا بلا بيت. ليس... مزيد من التفاصيل
فسحة.. أريد سندويشة جبنة «... بيروت تقطع صيفاً حاراً، البلاد كلها تقطع صيفاً حاراً، والولد يشتاق الى مروحة بيته. الولد عنده سقف فوق رأسه، ينام في صف مع 19 شخصاً. أخوه يلبس ثياب «سبايدر مان» بالية... مزيد من التفاصيل
والصبح أصفر كالموت - عبدالحكيم الفقيه مضى الأمس لم يدرك الناس في الأمس أمسهمُ أطفأوا تبغهم بقيت جمرة في الجماجم كي يشعلوا في صقيع المنى المدفأةْ هي صنعاء نفس التي منذ عصر التوابل مشغولة بالحديث عن... مزيد من التفاصيل
من دون أدنى نجاة - عناية جابر ماتوا نياماً، بعد أن عرفوا فزع رؤية جميع الأشياء التي تبقى بعدهم، الأغطية، الفُرش، اللُعب، قناني المياه، الحفاضات، المصاصات، الليل والنجوم وهي ترتجف وتغيم وتتشنّج. أطفال... مزيد من التفاصيل
وأخرى.. مسدس على قفا «الكتابة، مسدس على القفا»، حد الفرنسي جون كلود ميشيا. عبارة تأتي على هواي وما أحب. تأتي في وقتها تماماً. استلذ عمري صامتاً. ذاته صمت «بيكيت» في «انتظار غودو»، الصمت بوصفه ضداً... مزيد من التفاصيل
فسحة.. شهوة الكلمات ومثل كل العشاق الكبار أعشق حلاوة الانفقاد في ذاتي نفسها، حيث متعة الاستسلام كاملة تعاش، هكذا أكتب، أحايين كثيرة، بدون رغبة في التفكير في أي هذيان خارجي، مسلماً أمري للكلمات تصنع... مزيد من التفاصيل
سأغتسل مراراً لأبدو مختلفاً عن الباصات والمارة ووجهي، بعد «القات» ولكي أدرك خطأ الشارع أتلذذ بقطعة جبن لم أذقها «دانماركية» وأصلي للجبناء والطرقات وغموض البرد والجوع والحرمان.. سأرسم إصراري على... مزيد من التفاصيل
بيت الموروث والاستقواء بالخارج - سعيد شجاع الدين أنا مواطن (سعيد)، أعيش في هذا البلد الذي كثر فيه الصالحون والصالحات، ممن تحملوا عناء العمل الفردي أولاً، والجماعي أخيراً، واوصلوا إلى المواطن خدمات... مزيد من التفاصيل
محارب وحيد أمام شاشة تلفزيون - سامر أبوهواش* وها أنا، منذ ساعات ما عدت أحصيها، أجلس أمام التلفزيون، شاعراً أنه "سلاحي" الوحيد. هذه الفضائيات العشر التي أتنقّل بينها هي ساحات مواجهتي البائسة، وذلك... مزيد من التفاصيل
هل اليمن بحاجة إلى مسرح؟ - د. حبيب سروري عزيزي جمال... كنتُ قد حضرت هذا المهرجان لأول مرة، قبل 30 سنة، في سنة تعلّم اللغة عند وصولي لفرنسا. شاهدت حينها "هاملت" وهي تعرض في كاتدرائية "قصر البابوات".... مزيد من التفاصيل
وأخرى - جماليات الحرب < أتخذ الايطالي روبيرتو بِنيني الحرب كلعبة. قمّطها بقماش كوميدي برفقة صبيه التائه في فيلمه «الحياة حلوة». على هذا استحق جائزتين كبيرتين في مسابقة الاوسكار العام 1998 لافضل... مزيد من التفاصيل
فسحة - تغيير اللعبة لئن كانت النطحة التي سدّدها زين الدين زيدان الى صدر ماركو ماتيراتزي قد أخرجت اللاعب الجزائري الفرنسي من الملعب ومن دائرة الانتصار المونديالي الأخير، فإنها تصلح على يبدو لتكون... مزيد من التفاصيل
هوامش حول الحرب - باسم النبريص* كآبة منذورٌ لأكتئب. كل ما صنعه البشر لا يروق في عينيّ. وحتى ما هو فطري وطبيعي، لديّ ملاحظاتٌ جادّةٌ عليه. منذورٌ لأكتئب. (....) أنا باسم النبريص.أصطاد الظلَّ إذ تهبطُ... مزيد من التفاصيل
أي حماقة هي الحرب! - جاك بريفير* أتذكرين باربارا! إذ كانت تمطر بلا توقف ذلك اليوم على «برست» وكنت تسيرين مبتسمة، متفتحة، فرحة ومبللة تحت المطر. أتذكرين باربارا! إذ كانت تمطر بلا توقف على «برست» عندما... مزيد من التفاصيل
مقاطع من «هدنة مع المغول أمام غابة السنديان» لمحمود درويش ... كلُّ شيء يدلُّ على عَبَث الريح، لكننا لا نَهُبُّ هباءْ رُبَّما كان هذا النهارُ أَخَفَّ علينا من الأَمس، نحن الذينْ قد أَطالوا المكوثَ... مزيد من التفاصيل
قرأت وأقرأ أتممت قراءة رواية «حفلة التيس» للكاتب ماريو فارغاس يوسا. من يقرأ هذا العمل الذي يتحدث في الأصل عن دولة الدومينكان، إلا أنه يعني كل بلد. يروي العمل كيف أنه في ثلاثين آيار 1961 أنجز في كمين... مزيد من التفاصيل
وأخرى.. منع متى يفهم القائمون على الأمور هنا كيف أن الوقت قد تبدل كلية؟ متى يدرك اولئك الذين أصدروا أوامرهم بمنع توزيع كاسيت «شابعين» لفهد القرني، وإغلاق نقاط بيعه، متى يدركون أن أمر منع عمل ما قد... مزيد من التفاصيل
فسحة.. جغرافيا بديلة لماذا لم ينسوا أنهم من هناك؟ الغرباء الفشلة يدربون عضلات أفواههم علي التخلص من اللكنة، اللكنة هي المرض الوراثي الشفاف الذي يفضحهم، يقفز عندما يغضبون فينسون كيف يضعون أحزانهم في... مزيد من التفاصيل
كأنني رأيت هذا الحلم - عناية جابر* أوقعتْ "فلافي" زجاجة بيرة. تحت الطاولة تختبر الآن شعوراً مزعجا يا قطتي الصغيرة يا حبيبة قلبي تعالي تذوّقي معي الرغوة عن البلاط فليس في نيّتي أن أطاردك ولا أقوى حتى... مزيد من التفاصيل
أحمد الواصل يخلق لغة مغلقة.. التواصل الصعب مع قصائد «مهلة الفزع» - جورج جحا - بيروت – رويترز: قصائد مجموعة الشاعر السعودي احمد الواصل "مهلة الفزع" قد تكون نموذجا مثاليا لكتابة شعرية يشعر كثير من... مزيد من التفاصيل
قص.. بحجم الفراغ لا تدرك لحظة صحوك. إحساسك بوجودك. تتحسس أمكنة تحتويك وتلفظك بتوقيع الزمن. أهمية ما تقوم به. أعزاء تجانبهم الحديث. تعاود مواصلة التيه في شساعة اللاوعي الذي تدرك مجراه لكن لك لا تدرك... مزيد من التفاصيل