
فسحة.. وستنقلب الطاولة حتماً
فسحة.. وستنقلب الطاولة حتماً لعل مهمة الإبداع في المجتمع اليمني مهمة شاقة، حيث يتبدد الإبداع في معارك خارج سياق مهمته الأساسية، إذْ يتصحر الوقت وتمّحي ظروف التفتح للأزاهير التواقة لإشاعة الأريج كشطاً... مزيد من التفاصيل
صنعاء 19C امطار خفيفة
فسحة.. وستنقلب الطاولة حتماً لعل مهمة الإبداع في المجتمع اليمني مهمة شاقة، حيث يتبدد الإبداع في معارك خارج سياق مهمته الأساسية، إذْ يتصحر الوقت وتمّحي ظروف التفتح للأزاهير التواقة لإشاعة الأريج كشطاً... مزيد من التفاصيل
في قارة أخرى تركت أعداءً مساكين يجب أن تخجل من نفسك عندما تتذكرهم* - إيمان مرسال** يجب شراء organic food ولكني منذ ساعة أتأمل صورة أمي جالسة على عتبة دار أبيها التي لم تعد هناك؛ أقصد العتبة رغم أن... مزيد من التفاصيل
فسحة.. غيمةُ القَطْرٍ العذبٍ ... في عيدها الواحد والسبعين الذي موعدُه في الواحد والعشرين من نوفمبر أفكرُّ: ماذا لو لم تكن فيروز؟ كيف كانت حياتُنا لولا نقطة النور هذه في ليلنا؟ كثيرا ما فكّرت كيف يمكن... مزيد من التفاصيل
الآخرون... أضراس حياتي - محمد بركات* الآخرون أضراس حياتي أقتلعهم واحداً واحداً وأضحك بفم عار. بعضهم ينبتون حيث أرميهم. في مرّات أصادفهم وقد صاروا رجالاً، وأحياناً أمهات. بعضهم الآخر يختفي مثل اسنان... مزيد من التفاصيل
عنب أحمر للمساء - لنا عبدالرحمن* «بيروت 1982» تلك اللعبة كانت لي، عروس شقراء مبتورة اليد، بعين عوراء. بكيت، طلبت من أمي أن آخذ اللعبة إلى المستشفى، شدتني من يدي لتبعدني عن الشرفة خوفاً من رصاصة غير... مزيد من التفاصيل
حالات الآخر* - وديع سعادة أحاول أن أُسبل جناحاً مكانَ يدٍ غادرتْ، فأُسبل ذكرى يد أُسبلُ ما تبقَّى في مكان اليد، ثغرةً في كتف، هوَّةً في العظام أُسبلُ هوَّة في العظام وأطير كوطواط غائصاً أكثر فأكثر في... مزيد من التفاصيل
ضَعْ إلهاً في صدرك* - أنسي الحاج الجمال الكامل لا يخاطِب. أبكم. لا ينادي. الجمال «المؤثّر» لا يخلو من نداء، ولو همساً. النداء الخفيف يمنحه غموض (الموناليزا)، النداء القويّ يراوح بين الاستغاثة... مزيد من التفاصيل
كتاب جديد لمنير عربش وهوغ فونتين.. مدن الكتابة - المحرر الثقافي يواصل المعهد الفرنسي للآثار والعلوم الاجتماعية بصنعاء بحثه في اليمن.. ما يزال يفعل إعادة اكتشافه للمطمور والذي تحت التراب. ما يزال... مزيد من التفاصيل
فسحة.. القذيفة إلى حيث يرقد الموتى تحت سماء رمادية مكفهرة، مُنذرة وقاتمة، تبعث القشعريرة كما في منظر سينمائي مشؤوم وراعب، تمتد أرض مقصوفة، أرض ما بعد المعارك، منكوبة وقد أصابها هجران وإخلاء. لا تبدو... مزيد من التفاصيل
قصة قصيرة.. وميض - سماء علي الصباحي لا أدري من أين واتتني تلك القوة، حتى لا أجيب على الخلوي وأنا أنظر إلى رقم هاتفك يظهر فيه.. أنا التي حولها حبك إلى روبوت لا يستجيب إلا لصوتك ولا يعيش إلا بخلجاتك،... مزيد من التفاصيل
لفخاخ أكمن لعدالتها الآن - علي البزاز- أكثر السفن حينما تحاذي فمي لها غاية التيجان، ومسرة الوصول إنها في حضرة من ينتشل العتبات الى الأعلى، الى الأعلى أيها الغليان يا طريح الفاتر، يا عديم الحفيف بحارة... مزيد من التفاصيل
قهرباء الجسد - محيي الدين جرمة كما في كل لحظة التقي البرد يرجف خوفا من اشياء غامضة. يرطن على عرش رعشته بأشياء كثيرة: لايقول شيئا سوى جموده لا- تحجره - طبعا فما يتحجر ليس حجرا. الحجر بريءٌ من تهمة... مزيد من التفاصيل
«أحبائي» عمل غنائي جديد لجوليا بطرس.. في مديح نصر إلهي.. - جمال جبران (1) أود جوليا بطرس وغناءها. في مجمله ما يحب الحياة ويحرض على عيشها والرواح إلى آخرها بلا أية تنازلات. صوتها أشعره منا، متحدثا في... مزيد من التفاصيل
واجهة.. قالوا عن باموق التركي أورهان باموق بجائزة نوبل للآداب نهار أمس، بمثابة مفاجأة، إلا إذ استثنينا عمره الصغير، لأن الجائزة عودتنا أن تذهب إلى من هم أكبر سنا. لكن لنتذكر العام الماضي حين كان... مزيد من التفاصيل
وأخرى.. رسالة الى اخي التركي الروائي أورهان باموق عزيزي اورهان باموق قرات انك ستحاكم قريبا في محاكم اسطنبول بتهمة الاساءة للوطن والتجريح وهي تهمة ملفقة بدون ادنى شك لانك تحدثت عن مذابح الارمن وقلت ان... مزيد من التفاصيل
فسحة.. أيقضني قدحك الملآن.. فراشة شمعة وجهك الصبوح، أنا مفتون بقامتك الممشوقة، أنا أنا المضطرب إثر فراقك يا سيد الجمال أرفع الستر عني، فمفتضح بك أنا أيها الحبيب أبصر قلبي الملتاع وروحي المبتلاة... مزيد من التفاصيل
نوبل الأدب 2006 لكاتب بثمان روايات: أورهان باموق.. الإقامة بين ضفتين أعلنت الأكاديمية السويدية للعلوم ظهر الخميس الفائت منحها جائزة نوبل للآداب للروائي التركي أورهان باموق (54سنة). وأوضحت الأكاديمية... مزيد من التفاصيل
فسحة.. ننساهم في سجونهم في حرب ال33 يوماً نسينا أشياء كثيرة. نسينا عارف دليله في سجنه الذي لم نفهم لماذا أدخل إليه ولسنا نفهم بالطبع لماذا أبقي فيه، إلا أن في الأمر ظل نكاية لا نعرف مصدرها، لماذا... مزيد من التفاصيل
قصيدتان - شيركو بيكه س* "ورقة بيضاء" منذ متى وأنا جالس ومازالت ورقتي بيضاء بيضاء بيضاء لم ينبت فيها حرف جافة وقاحلة لا ينبع منها ماء منذ متى وأنا جالس ومازالت ورقتي بيضاء الشجرة التي قرب النافذة تنظر... مزيد من التفاصيل
لزهرة ذبلت فتسرب عبقها - محمد عبيد* * للحاضر روحاً: وائل علي سعيد وحيد كغيري من محبيك، أقف أمام رُفات زهرة ذبلت في مقتبل الربيع فتسرب عبقها أريجاً وعطراً ومحبةً، وحيداً كنت أمام ثرى نهر جفت ينابيعه... مزيد من التفاصيل
عالقان في مصعد قديم إلى الأبد - رامي الأمين كان الحب. يكفي أحياناً أن يكون. ويكفي أن تزيحي الستارة، وتنظري من النافذة، لتري سماءً تحت جفني. ويظل النهار طويلاً مهما طال الليل. وتظل الشمس دائرية كساعة... مزيد من التفاصيل
الأيام الصعبة - علي المقري ظننَّا الحياةَ سهلة، إذْ رافقنا كارل ماركس لسنوات طويلة كان يشدُّنا، منذ طلوع الفجر حتى هبوط النَّوم، إلى ثورات وانتفاضاتٍ ومظاهراتٍ تُزيح السِّتارَ عن بهجة الحياة إلى أبدِ... مزيد من التفاصيل
أنت.. كمتسل بمراكلة الحصباء - محمد العلائي تفاصيل،هي بالتأكيد حميمة،لا يتعين تمليها. ثم إنها أكثر بداهة من أن نبسطها كيما تستساغ. كأن تراوغ، درءا لشغبه، طفلا يرغب بتفجير لعبته النارية، لينتشي، على... مزيد من التفاصيل
الحياة العاطفية للأدباء في مجلة «لير».. فناء في حب الحب - المحرر الثقافي الكُتَّاب منقادون بواسطة شغفهم الحار، وهو ما يتيح دخولهم إلى التفوق، إلى عبورهم فوق الأخرين. ولكن هل ينسينا هذا أنهم في الأول،... مزيد من التفاصيل