
احتراق غزير
احتراق غزير - علي هلال - إلى جمال جبران/ صديقاً وفياً لا أعرفه القرب غربة والبعد أمل كأنكَ المسافة من الطريق إلى روما حتى طرقات قلبك المتعثر.. بحنين نادلة كانت... كأنكَ.. آلهة موسيقى والموسيقى.. شيء... مزيد من التفاصيل
صنعاء 19C امطار خفيفة
احتراق غزير - علي هلال - إلى جمال جبران/ صديقاً وفياً لا أعرفه القرب غربة والبعد أمل كأنكَ المسافة من الطريق إلى روما حتى طرقات قلبك المتعثر.. بحنين نادلة كانت... كأنكَ.. آلهة موسيقى والموسيقى.. شيء... مزيد من التفاصيل
المشط الذي في شعركِ قد يكون يدي - لطيف هملت عدد حين نحتضن بعضنا نصبح ثلاثة: القبلات وأنتِ وأنا! حين نفترق... نصبح أربعة: أنتِ والوحدة، وأنا والعذاب! جسر التردد حين أتحدثُ عن قبلاتِك، تستحيل الأعسال... مزيد من التفاصيل
وداعاً وريقة الحناء.. سؤال المرأة في المحكي الشعبي* (الأخيرة) - أروى عثمان ثقافة العار: ربما كانت كلمة " عاري " أو " عارنا " الأكثر تداولاً ووفرة في مجتمع تعود على الاستئصال، وإخراس الآخر/ المرأة،... مزيد من التفاصيل
مدينة أشباحك - يحيى جابر أضجّ بالحب كصداع ولم يسعفني القمر كحبة أسبرين. لامسي أذني اليسرى الطرية قبّلي حلمتي اليمنى الناعمة. ضمّيني سنجاباً لجذعك لاعبي شعري الذي يتوجع. أضج بالحب كصداع اغمريني. وإلا... مزيد من التفاصيل
أقاصيد - بشير زندال قلم كان يرقص على الورقة كما تشاءون, و يقفز , و يقفز يرش النقاط على الحروف كما تشاؤن , و اليوم هذه جثته تسحقها أحذيتكم. وردة نبتت وردة بين بيوت القبيلة , فداستها أقدام الرجال.... مزيد من التفاصيل
أيام لا أتذكرها في مصحة - محمد عبيد في مصحة نفسية لم أعد أتذكر عنوانها أو حتى رقم الغرفة أو الطبيب المعالج حاولت تذكر رقم موبايلك أيتها الفراشة شعرت بالتشتت لم أعد أشعر بذاكرتي فتشت أوراقي وكتبي... مزيد من التفاصيل
أظافر من نحا س أو رشيد الحريبي* - أحمد زين بالخفة ذاتها، لطائر تصطفق جناحاه عاليا في سماءات صافية، كان ينهال على مسامعهم، خلال الفسحة الصغيرة، لصق نهايات الباب، أو يبرده الهواء في ثقب المفتاح، ذي... مزيد من التفاصيل
المسمار.. الذي آلم الخشبة فعضته - جميل الكامل الإهداء: إلى المسمار الذي كَبُرَ بالرغم مما ينتظره.. تحاشياً من أن تُرتَقَ به الأحذية.. سيرة ذاتية.. في البداية كان المكان هادئاً إلا من ضجيج المسمار... مزيد من التفاصيل
عن المركز الثقافي الفرنسي ودوره في حماية الأخلاق والفضيلة! - جمال جبران (1) يلعب المركز الثقافي الفرنسي بصنعاء دوراً كبيراً وحيوياً في أمر حماية وصون أخلاق الناس في هذا البلد، الذين لهم علاقة باللغة... مزيد من التفاصيل
خارج السجن.. داخل الجسد(3-3) - منصور راجح* عبده سعيد، بائع القات داخل سجن تعز، أكثر حرية منك، لأنه ما تساءل في أي يوم عن الحرية، أو معنى الخلاص، ولأنه وهذا هو المهم ما افتقدهما. ما يزال يعيش في... مزيد من التفاصيل
على بعد قبر من هيثم - طه الجند لماذا لا تشعرنا يا محمد؟ كنت سأمضي معك لا يوجد شيء نعمله لا مهام قادمة ننجزها العالم لم يعد بحاجة لنا الذهاب هو المتاح الآن. لو صحبتني قد نجد ما يغنينا عن الخلق نستند... مزيد من التفاصيل
القصيدة التي تشرد دائماً - نبيل قاسم هكذا يكتب الشعراء آخر قصيدة لا تدخل في الأعمال الكاملة «محمد حسين هيثم» بقلبه الضخم وبجسده الضخم وبإنسانيته تلك التي ليس لها حدود كتب قصيدته الأخيرة نثر مكتبته... مزيد من التفاصيل
إلى فريد الظاهري بمناسبة رحيله الأول فريد.. يا صديقي الأسمر النحيل.. ذو الأسنان المضعضعة جراء مرض السكر.. ذو اللحية المشوبة بالبياض الذي لم يعرفه سوى قلبك المنهك.. ماذا سأجد لو فتشت جيوبك المثقلة... مزيد من التفاصيل
حلوة.. مع أنها ليست كذلك! - جمال جبران لا يحتوي هاتفي المحمول تقنية «البلوتوث». لكن هل يليق أن يكون هذا دافعاً لليأس حتى يتمكن مني؟ وبشكل آخر: أحب السير ليلاً ولمسافات طويلة. لكن هل يجيز هذا لسيارات... مزيد من التفاصيل
خارج السجن.. داخل الجسد(2-3) - منصور راجح 5 التاسع من فبراير، آخر السجن أول المنفى، أين أنت يا وطن الشوق المبرّح والسجن الطويل؟ تتصاعد حمى السؤال. ما معنى أن يلج المرء حرية المنفى؟ لا تجيب. من الآن... مزيد من التفاصيل
فريد - عادل الأحمدي فيه وسامة المبدع وابتسامة المُدرك الحزين.. كانت إب 2007 محطة تعارفنا الأولى والأخيرة.. وصل من صنعاء للواء الأخضر بعد وصولي بساعات ليجمعنا اجتماع اللجنة الفنية بإب، الذي تعرفت من... مزيد من التفاصيل
رسالتان لـ«فريد» - فتحي أبو النصر 1> ولم يتغير أي شيء «برقية العزاء» ذاتها ذاتها. كأنما العبث صيرورة المبدع اليمني، بلا طائل. .. هكذا وعلى نحو هزلي ومتهدج يمسرحنا البلد (البليد). عالي الحس كنت وهو... مزيد من التفاصيل
فريد الظاهري - فكري قاسم الكتابة لأجل مرثية قد يظنها المرء إسقاط واجب، هي في حقيقة الأمر أشبه بدلو ماء في نافورة: كلما قلت انتهى، ظهر إليك من جديد!! لم أخلص بعد من ترتيب فاجعتي بوفاة شاعر شفيف هو... مزيد من التفاصيل
خذلتني يا فريد.. يا ظاهري - جمال جبران (1) الجسد المضبوط، الموسيقى المضبوطة وبينهما كائنات راقصة على خشبة مسرح. هل لفريد الظاهري علاقة بهذا؟ «سفر.. سفر» ومعين بسيسو أو برفقة نصه. الافتتاح، رفع... مزيد من التفاصيل
وأخرى.. منصور راجح منذ يومه الأول خارج السجن/ الوطن. قرر منصور راجح ذهابه في اختراع حياة بدون شروط العسكر، «يبدو أن عليك أن تستعيد قدرتك على الحياة بدون عسكر». خمس عشرة سنة في السجن. ليست رقماً... مزيد من التفاصيل
فسحة.. حظ إيش تطلبي يا نفس فوق كل ده حظك بيضحك وانتي متنكده ردت قالت لي النفس: قول للبشر ما يبصوليش بعيون حزينة كده عجبي!! - صلاح جاهين مزيد من التفاصيل
خارج السجن.. داخل الجسد(1-3) - منصور راجح* 1 وأخيراً، هاأنت تغادر سجنك، تنتفض فيتطاير غبار القمع العالق فيك، تجفل وتنسى أنك تغادر السجن. لم تعد تتذكر كم قبعت فيه، كم أُهنتَ، كم تألمت، كم تشككت بأن... مزيد من التفاصيل
قدمت فنانة التشكيل اليمنية آمنة النصيري في معرضها الأخير جديداً لافتاً وانتقالة نوعية في بنية اشتغالها الفني. إذ عملت على الحالة اللونية وما فيها من تكثيف واظهار بروزات عن طريق التحكم في العجائن،... مزيد من التفاصيل
فسحة.. عبث عبثا باقول واقرا في سورة عبس ماتلومش حد إن ابتسم أو عبس فيه ناس تقول الهزل يطلع جد وناس تقول الجد يطلع عبث عجبي! - صلاح جاهين مزيد من التفاصيل