صنعاء 19C امطار خفيفة

شاشة

فسحة.. ندم

فسحة.. ندم

2007-02-14

فسحة.. ندم ياما صادفت صحاب و ما صاحبتهمش وكاسات خمور و شراب و ما شربتهمش أندم علي الفرص اللي أنا سبتهم وإلا علي الفرص اللي ما سبتهمش عجبي!! - صلاح جاهين مزيد من التفاصيل

فصلية وتصدر عن بيت الشعراء: «غيمان».. تحية الكتابة الجديدة

فصلية وتصدر عن بيت الشعراء: «غيمان».. تحية الكتابة الجديدة

فصلية وتصدر عن بيت الشعراء: «غيمان».. تحية الكتابة الجديدة - جمال جبران < غابت «أصوات» بعد عددين أو ثلاثة ولم يسأل وراءها أحد. راحت تلك المجلة المختلفة في النسيان تماماً ولم ننتبه على الرغم من... مزيد من التفاصيل

فسحة.. سفر

فسحة.. سفر

2007-02-07

فسحة.. سفر ليه يا حبيبتي ما بينا دايما سفر؟ دا البعد ذنب كبير لا يغتفر ليه يا حبيبتي ما بينا دايما بحور؟ أعدِّي بحر ألاقي غيرو اتحفر عجبي!! - صلاح جاهين مزيد من التفاصيل

هل أفسد الاعتياد على «دم» العراقي، تعاطفنا مع حزنه؟!

هل أفسد الاعتياد على «دم» العراقي، تعاطفنا مع حزنه؟!

هل أفسد الاعتياد على «دم» العراقي، تعاطفنا مع حزنه؟! - ماجد المذحجي * إلى صديقي الدكتور حاتم الصكر لا شيء يُنجي العراقي من هذا الألم سوى صبره عليه!.... يُفسد تكرار عرض الدم الانفعال به، فهو يتحول إلى... مزيد من التفاصيل

فسحة.. هامش الهامش

فسحة.. هامش الهامش

2007-02-01

فسحة.. هامش الهامش الذاكرة البورنوغرافية ذاتها تستدعي وصفاً آخر ومدونة مثقلة بالهوامش (كيف يحتاج الهامش إلى هوامش؟) في متن غائب على الدوام. فالزرقاوي مثلاً كان هامشاً أصلياً تحولت صورته ، في تكرار... مزيد من التفاصيل

محنة حاتم

محنة حاتم

2007-02-01

محنة حاتم - أمجد ناصر في أول عامين لي في لندن تعرضت الى كل ما يخشاه القادم الجديد إلى لندن: سُرِقَ بيتي في (ساوث هول) قلعة الهنود المنيعة في غرب لندن. سُرِقتُ وتعرضت للضرب بسكين من قبل شابين يتحدران... مزيد من التفاصيل

فإذا ما مرت عليكم غيمة باردة، حمّلوها السلام إليه: أسامة الدناصوري... هل تسمعني؟

فإذا ما مرت عليكم غيمة باردة، حمّلوها السلام إليه: أسامة الدناصوري... هل تسمعني؟

فإذا ما مرت عليكم غيمة باردة، حمّلوها السلام إليه: أسامة الدناصوري... هل تسمعني؟ - هاني درويش سأحاول الكتابة مدعياً بعضاً من البرودة كما فعلت سابقاً معه، سأقول مثلاً ذلك الكلام المألوف عنه بأنه كان... مزيد من التفاصيل

موت الذئب الأعمي

موت الذئب الأعمي

موت الذئب الأعمي - عناية جابر في اوائل هذه السنة، سنة 2007، سأعرف ان اسامة الدناصوري مات. كنت تعرفت عليه اواخر سنة 2006. لشدة قنوطه، كلمني عن قيامته الجديدة، ومشاريع ينتويها. ولكي يتأكد من انني اصغي،... مزيد من التفاصيل

نصان لأسامة الدناصوري

نصان لأسامة الدناصوري

2007-01-18

نصان لأسامة الدناصوري من سيأخذ عزائي؟ 5 صباحا صحوت الآن من النوم -لم أنم أصلاً- وعدت ثانية لغرفتي. كنت قد قست الضغط قبل أن أذهب. كان (150100). لم يكن في الواقع مرتفعا جدا. لكنه بالنسبة لي الآن يعتبر... مزيد من التفاصيل

الموت.. ويموت ثانية

الموت.. ويموت ثانية

2007-01-18

الموت.. ويموت ثانية < مات اسامة الدناصوري أخيراً. مات وكنت انتظر فقط متى، كأني كنت منتظراً فقط متى يفعلها ويموت. اسامة الذي لم أعرفه أبداً، الذي عرفته على الورق وما كتب عليها. عرفته في «يوميات... مزيد من التفاصيل

وأخرى.. حياة في ال inbox

وأخرى.. حياة في ال inbox

2006-12-21

وأخرى.. حياة في ال inbox وكأنك ترث الموتى. كأنك هنا تقف في طابور إيمان مرسال، مع أنك على يقين من أن لا ضوء يمكنه التسكع في الليل. وهكذا تروح في تهريب أيامك بترف، بلا أدنى قدر من اكتراث أو ندم مكتفياً... مزيد من التفاصيل

فسحة.. لو كان بيننا..

فسحة.. لو كان بيننا..

2006-12-21

فسحة.. لو كان بيننا.. ... ثم، حين هدأنا وبدأنا نتكلم، استعان والدي بلغة مثقلة، مُبالغة، للتعبير عن ثقته فيِّ، وفي روايتي الأولى: قال لي في ذلك اليوم أنني سأفوز بالجائزة التي أنا حاضر هنا الآن، بسعادة... مزيد من التفاصيل

وردتان - حمدي أحمد

وردتان - حمدي أحمد

2006-12-21

وردتان - حمدي أحمد في أحضان الهدوء أجلس في غرفتي الصغيرة، تستحم عواطفي في فراغ ذلك اليوم الفاتر، فراغ يملأ غرفتي ويتسع ليملأ الطريق الوعر إلى الدفء، الحقيقة متدثرة في ركن معتم عبر أغوار العالم. فراغ... مزيد من التفاصيل

تقاسيم وفاء من مارسيل إلى درويش

تقاسيم وفاء من مارسيل إلى درويش

2006-12-21

تقاسيم وفاء من مارسيل إلى درويش - هدى ابراهيم – باريس (أ ف ب) اصدر الفنان والمؤلف الموسيقي اللبناني المقيم في باريس مارسيل خليفة اسطوانة جديدة بعنوان تقاسيم تقتصر علي الموسيقي ارادها عربون وفاء... مزيد من التفاصيل

عن جديد محمد منير.. إمبارح كان عمري عشرين

عن جديد محمد منير.. إمبارح كان عمري عشرين

فيما نحن نقترف إثم الموضوعية الأثير، نخفي إحساساً بالضعف والهشاشة أمام ما نحب وننحاز. طوق نجاة هي الموضوعية، ينقذنا دائماً حين تتلبسنا دموع لا إرادية، أو تهدّج في الصوت، ورعشة لطرف العين. ذلك التماسك... مزيد من التفاصيل