
دم الشوكولا لم يذهب سدى
دم الشوكولا لم يذهب سدى - محمد بركات -1- أشفق على Pink Pinter لأنه بطيء وأحسد Superman وGrandizer، أحب Gerry وأكره Tom، أتواطأ مع Bugs Bunny ضد الخنزير الذي يريد أن يصطاده. الآن وقد كبرت واشتد عودي... مزيد من التفاصيل
صنعاء 19C امطار خفيفة
دم الشوكولا لم يذهب سدى - محمد بركات -1- أشفق على Pink Pinter لأنه بطيء وأحسد Superman وGrandizer، أحب Gerry وأكره Tom، أتواطأ مع Bugs Bunny ضد الخنزير الذي يريد أن يصطاده. الآن وقد كبرت واشتد عودي... مزيد من التفاصيل
المنجز هو اللامنجز! - فتحي أبو النصر فجأة وجدتني فيها كما فجأة اكتشفتها داخلي. عبرها أستطيع الإمساك بي حين عني أضيع ومعها فقط أكون أرافقني تماما. تطهو لي أبعادي فأشربها كإكسير. في الزحام تكون وحيدتي... مزيد من التفاصيل
هل أفسد الاعتياد على «دم» العراقي، تعاطفنا مع حزنه؟! - ماجد المذحجي * إلى صديقي الدكتور حاتم الصكر لا شيء يُنجي العراقي من هذا الألم سوى صبره عليه!.... يُفسد تكرار عرض الدم الانفعال به، فهو يتحول إلى... مزيد من التفاصيل
واجهة.. قائمة ترشيحات الأوسكار 2007 أعلنت اللجنة المنظمة في الأكاديمية الأميركية للعلوم والفنون "الأوسكار" عن ترشيحاتها في دورتها التي تحمل الرقم 79 لهذا العام 2007، والذي نال فيه فيلم girles Dream... مزيد من التفاصيل
فسحة.. هامش الهامش الذاكرة البورنوغرافية ذاتها تستدعي وصفاً آخر ومدونة مثقلة بالهوامش (كيف يحتاج الهامش إلى هوامش؟) في متن غائب على الدوام. فالزرقاوي مثلاً كان هامشاً أصلياً تحولت صورته ، في تكرار... مزيد من التفاصيل
محنة حاتم - أمجد ناصر في أول عامين لي في لندن تعرضت الى كل ما يخشاه القادم الجديد إلى لندن: سُرِقَ بيتي في (ساوث هول) قلعة الهنود المنيعة في غرب لندن. سُرِقتُ وتعرضت للضرب بسكين من قبل شابين يتحدران... مزيد من التفاصيل
فسحة.. سوى أصابعي أعدُّ الأيام على أصابعي وعليها أعد أيضاً أصحابي وأحبابي وفي يوم ما لن أعد على أصابعي سوى أصابعي. - بول فانسانسيني مزيد من التفاصيل
فإذا ما مرت عليكم غيمة باردة، حمّلوها السلام إليه: أسامة الدناصوري... هل تسمعني؟ - هاني درويش سأحاول الكتابة مدعياً بعضاً من البرودة كما فعلت سابقاً معه، سأقول مثلاً ذلك الكلام المألوف عنه بأنه كان... مزيد من التفاصيل
موت الذئب الأعمي - عناية جابر في اوائل هذه السنة، سنة 2007، سأعرف ان اسامة الدناصوري مات. كنت تعرفت عليه اواخر سنة 2006. لشدة قنوطه، كلمني عن قيامته الجديدة، ومشاريع ينتويها. ولكي يتأكد من انني اصغي،... مزيد من التفاصيل
نصان لأسامة الدناصوري من سيأخذ عزائي؟ 5 صباحا صحوت الآن من النوم -لم أنم أصلاً- وعدت ثانية لغرفتي. كنت قد قست الضغط قبل أن أذهب. كان (150100). لم يكن في الواقع مرتفعا جدا. لكنه بالنسبة لي الآن يعتبر... مزيد من التفاصيل
الموت.. ويموت ثانية < مات اسامة الدناصوري أخيراً. مات وكنت انتظر فقط متى، كأني كنت منتظراً فقط متى يفعلها ويموت. اسامة الذي لم أعرفه أبداً، الذي عرفته على الورق وما كتب عليها. عرفته في «يوميات... مزيد من التفاصيل
وأخرى.. حياة في ال inbox وكأنك ترث الموتى. كأنك هنا تقف في طابور إيمان مرسال، مع أنك على يقين من أن لا ضوء يمكنه التسكع في الليل. وهكذا تروح في تهريب أيامك بترف، بلا أدنى قدر من اكتراث أو ندم مكتفياً... مزيد من التفاصيل
فسحة.. لو كان بيننا.. ... ثم، حين هدأنا وبدأنا نتكلم، استعان والدي بلغة مثقلة، مُبالغة، للتعبير عن ثقته فيِّ، وفي روايتي الأولى: قال لي في ذلك اليوم أنني سأفوز بالجائزة التي أنا حاضر هنا الآن، بسعادة... مزيد من التفاصيل
وردتان - حمدي أحمد في أحضان الهدوء أجلس في غرفتي الصغيرة، تستحم عواطفي في فراغ ذلك اليوم الفاتر، فراغ يملأ غرفتي ويتسع ليملأ الطريق الوعر إلى الدفء، الحقيقة متدثرة في ركن معتم عبر أغوار العالم. فراغ... مزيد من التفاصيل
الإبداع والأنسنة - عبدالحكيم الفقيه حينما تتململ المجتمعات وتفعل المتغيرات المستقلة فعلها، فإن اضطرابات عنيفة تشقق بُنى الوعي وتصدع السيكولوجية. وقلة من يجيدون التجدد ورؤية المآل للتحول وتشوّفه. وقلة... مزيد من التفاصيل
تقاسيم وفاء من مارسيل إلى درويش - هدى ابراهيم – باريس (أ ف ب) اصدر الفنان والمؤلف الموسيقي اللبناني المقيم في باريس مارسيل خليفة اسطوانة جديدة بعنوان تقاسيم تقتصر علي الموسيقي ارادها عربون وفاء... مزيد من التفاصيل
.. قبل ليلة السبت قبل الماضي لم يكن محمد أحمد قبان يشكل اسماً يذكر.. سوى عند شلة محدودة تعرفه بانه مجرد عسكري في معهد الموسيقى العسكري. لكن التاريخ من حينها سطَّر واقعاً آخر في حياة محمد.. متغير... مزيد من التفاصيل
فيما نحن نقترف إثم الموضوعية الأثير، نخفي إحساساً بالضعف والهشاشة أمام ما نحب وننحاز. طوق نجاة هي الموضوعية، ينقذنا دائماً حين تتلبسنا دموع لا إرادية، أو تهدّج في الصوت، ورعشة لطرف العين. ذلك التماسك... مزيد من التفاصيل
فسحة.. يموتون إذا أحبّوا ... كل يوم كان الغلام يقف عند النافورة في المساء حيث النافورة الصافية تتدفق فيما هو يشحب ويشحب. وذات مساء، تقدمت منه الأميرة وإليه توجهت بكلام مفاجئ: «اسمك، أريد أن أعرف من... مزيد من التفاصيل
اجميع أسبابنا* - عناية جابر** لألم، ويتألمُ ثانية يدكَ تذهبُ إلى الغابة وترى من النافذة. لوّحْ ليِ لا طوف عائماً إلاّ زهرتك لا شيء سوى الألمِ القديم ويتألمُ ثانية. الحب الذي عينٌ وعتمة. فرشُ رملٍ... مزيد من التفاصيل
عناية جابر.. رهافة «الهايكو» ومزاج آخر للحب - حسين بن حمزة بالرهافة وحدها، يستطيع شعر عناية جابر أن ينقل عدواه الفاتنة إلى القارئ، فكيف تكون الحال إذا أضفنا إلى هذه الرهافة، المكونات والدلالات... مزيد من التفاصيل
فسحة.. في الغربة تدفعك من مكان إلى مكان وأنت لا تعرف حتى لماذا وفي الهواء يشيع إيقاع كلمة رقيقة وأنت نتظر حواليك مستغرباً. فالحب الذي خلفته وراءك يناديك برقة لكي تعود إليه: آخ، عُد، فأنت عزيز علينا... مزيد من التفاصيل
عن جائزة رئيس الجمهورية للشعر.. ميليشيّات مؤدلجة تصيب الجائزة بالحَوَل الخفي! - مروان الغفوري* ما يمكن أن يكون مختصراً مفيداً يصاب المرءُ أحياناً بغرام حاد تجاه الأشياء أو الأمكنة أو الأشخاص.. وهذه... مزيد من التفاصيل
حياة في ال inbox في الطريق الهوائي وتنظر إليه رفيقاً، ترمي حياتك بوعي شقي. أنت الذي غرقاناً وتبتسم. أنت الذي في البرد وتلوذ بالinbox كمدفأة، وأهل وصحبة مساءات كسولة وساكنة. أنت الذي بعِّداد عطلان لا... مزيد من التفاصيل