يغيب الرئيس ويبقى المرشد!
الرئيس إبراهيم رئيسي(شبكات التواصل)غياب رئيسي يعيد، كما يحدث دوريًا في إيران، النقاش مجددًا حول نقطتين متفارقتين؛ النقطة الأولى هي أن "الرئيس" في إيران علامة على حيوية النظام، فرئيسي هو الثامن منذ الإطاحة بالشاه نهاية السبعينيات، والنقطة الثانية أن نظام الحكم الثيوقراطي يضع السلطة، أولًا وأخيرًا في قبضة المرشد الأعلى خامنئي!
النقاش سيستمر رغم أن الإصلاحيين، في هيكل النظام شديد المتانة، ضُربوا مرارًا في العقدين الأخيرين، بعد أفول حقبة الرئيس الأسبق خاتمي!