لَيتِ مَن شَدُّوا الركايِبْ لا عَدَن، مَرُّوا عَلَيَّهْ وَانْزَلوني لِلحبايِبْ في سواحلها شوَيَّةْ حَيثِ كان العمر طايِبْ والليالي عبقريَّةْ قبلِ ما تِبدَى المعايِبْ لي.. وتضنيني البَليَّةْ بسَّ انا مهما دهاني من مكاره، يا زماني قلت: عاد الليل داني بالنهارُ وْبالرغايِبْ ...