
جامع
ما عرفت البرية مثيلًا لحامد جامع حسين، صديق العمر القديم والجديد وإلى آخر آهاته.. المشاء كما يسمونه.. Walker، لأنه كان يحب المشي، ولأن المشي أحب صفاته إلى قلبه: باوصلك.. يقول لي.. ونذرع شوارع كريتر... مزيد من التفاصيل
صنعاء 19C امطار خفيفة
ما عرفت البرية مثيلًا لحامد جامع حسين، صديق العمر القديم والجديد وإلى آخر آهاته.. المشاء كما يسمونه.. Walker، لأنه كان يحب المشي، ولأن المشي أحب صفاته إلى قلبه: باوصلك.. يقول لي.. ونذرع شوارع كريتر... مزيد من التفاصيل
تذكرني هذه الصورة بواحد من أحب الناس إلى قلبي هو العم سيف أحمد الحاج الذي صار اسم شهرته "العربي"؛ بائع الجرائد والمجلات في شارع ومدينة جدة بعد استقراره في صنعاء في التسعينات. سامي غالب بعدسة سيف... مزيد من التفاصيل
أحد أولئك الذين نفذوا المهمة وغادروا لم يطلبوا ولم يطلب مقابل ما قدم كان يحلم في زمن الحلم الكبير الذي ولى بعد أن وارى التراب أجسادهم كان الهدف كبيرًا بحجم المستقبل اليمني الذي قال عنه هيكل: مستقبل... مزيد من التفاصيل
عزيزي أحمد سيف حاشد، أسعد الله المساء قرأت رسالتكم الحزينة حد الإبكاء. الحزن الشديد مصدره الحالة العامة التي وصل إليها البلد في ظل غياب دولة المواطنة، الملتزمة قولًا وفعلًا بالربط بين الحق والواجب،... مزيد من التفاصيل
سامحني يا علي، ما نسيتك ولكن الاهواء تتقاذفنا بلا ارادة منا.. علي ناصر هادي، اللواء وقائد منطقة عسكرية في جنوبنا بعد ذلك، وشهيد السعي في سبيل حرية حقيقية اكثر اخيراً.. بعد فراق دام 35 سنة اتصل بي من... مزيد من التفاصيل
أحمد نعمان "باولة*"، كان عندما يمشي في شوارع الشيخ عثمان، لا بد أن تكون الفوطة أبو تفاحتين تلامس الأرض، والشميز نص كم، والكوفية زنجباري، وفي العصارى تكون قعادة الباولة أحسن "قعادة*"، وترى الآخرين... مزيد من التفاصيل
في البريقة، بي، بي، شركة بي بي اللي شلت حبيبي، كما قالت الهواجس.. أسس الأستاذ عبدالله صالح مسيبلي في البريقة.. منطقة مصافي النفط البريطانية في أواخر خمسينيات القرن الماضي، مع أخيه علي صالح مسيبلي... مزيد من التفاصيل
"لم يبقَ من هذه الفترة من عمري إلا صورة فوتوغرافية التقطها مصور عابر في لحظة عابرة من تسعة وخمسين عامًا، أحتفظ بهذه الصورة القديمة داخل مظروف في درج مكتبي، ورقة صغيرة انطفأ لمعانها، بهت الحبر فوق... مزيد من التفاصيل
قال شيخان الحبشي الذي كان اميناً عاماً لحزب رابطة ابناء الجنوب المحتل في شبوة حين التقى والد راحلنا الكبير الشيخ محسن محمد بن فريد العولقي، قال له: يا شيخ محمد أبو بكر انت عدو للغنم... في كل يوم من... مزيد من التفاصيل
إهداء أهدي هذه القصة المتواضعة إلى أيقونة الحب والوفاء -في نظري- السيدة الفاضلة أنيسة علوان القرشي، زوجة العقيد سلطان أمين القرشي المعتقل منذ 1978م، ومنذ ذلك التاريخ وهي لا تمل ولا تكل من البحث عنه... مزيد من التفاصيل
من ظهره إلى ظهر الحمار إلى ظهر السيكل!هكذا يمكن أن تلخص مرحلة قائمة بذاتها تعني صحيفة "الثورة"، مرحلة قبل أن تنشأ مؤسسة سبأ العامة للصحافة والأنباء، كانت تصدر عن وزارة الإعلام.. وكان يتحمل أمر... مزيد من التفاصيل
"أبو مشتاق"، اشتقتُ لك كثيرًا. ها أنذا بعد سنواتٍ طويلةٍ أكتبُ عنك ولك في الوقت نفسه، منذُ اللحظة الأولى التي اكتشفتُ فيها صوتك لأول مرة. لقد مرّ ربعُ قرنٍ من الزمان. هل تصدق ذلك! وأنا طفلة في... مزيد من التفاصيل
"قـد كفتْنـي نظرة مـنـي إلـيـهِ = مـن بـهـائـي فـي غَداةٍ في رَواح هـامَ قـلـبـي فـي هـواهُ كـيف هامَ = راحَ روحـي فـي قفـاهُ أين راح؟ لم يفـارقْنـي خـيـالٌ منه قطٌ = لـم يـزلْ هُوْ في فؤادي لا... مزيد من التفاصيل
-1- عرفت محمد المساح أواخر صيف 1966م، في القاهرة، عند التحاقنا معًا بجامعة القاهرة، هو في كلية الآداب، قسم الصحافة، وأنا في كلية الاقتصاد والعلوم السياسية. ولم تنقطع معرفتي به زميلًا وصديقًا ورفيقًا... مزيد من التفاصيل
(قالا، قلتي) كما يتردد في المجالس العدنية يكثر الحشوش والقالا قلتي، ولكن بصفاء قلب غالباً.. واحياناً من باب خبازة ما تحب خبازة كما يجري تداول هذه المقولة، ولها وجاهتها عندنا وعند غيرنا.. محمد مرشد... مزيد من التفاصيل
محمد المساح شاب خرج منتصف الستينيات في بعثة طلابية إلى القاهرة. اندغم في الحركة الطلابية المصرية كواحد من أبناء مصر. ومحمد المساح ابن حركة القوميين العرب، الفقير إلا من النبل والقيم والأخلاق، يكاد أن... مزيد من التفاصيل
للقدر قسوته غير المتوقعة. بالأمس قرأت للمساح في "النداء"، ولم أتصور أن مقاله سيسطر آخر علاقة له بالقلم وبالبلد الذي أحبه وعشقه، وبقرائه الكثر. تزاملت مع الفقيد في مدرسة الثورة الثانوية بتعز، التي... مزيد من التفاصيل
نواصل السفر بشارع القيادة إلى بيتنا "الثورة" في بيت التويتي لا بد من فاصل مناكفة مع الزرقة الذي أصبح برغم كل شيء في ما بعد جزءًا منا، لا نرتاح سوى بفواصل من حكاياته وأقاصيصه! لا بد من اتصال يومي من... مزيد من التفاصيل
انتقل إلى رحاب الخالق سبحانه وتعالى، الممثل القدير صلاح السعدني، الذي لم يعقه التمثيل بالمسرح والسينما والمسلسلات، من أن يكون على درجة عالية من الثقافة والوطنية والالتزام بقضايا الوطن والشعب، حيث جمع... مزيد من التفاصيل
واثق من أنني مهما قلت عن الرجل فلن أوفيه حقه من التقدير والعرفان.. عبدالله فاضل فارع.. ولقد شاركت هنا فيديو يوجز محطات حياته وان كان لا يكفي، فرجل مثله ترك ابلغ الاثر في حياتنا الثقافية والفنية لا... مزيد من التفاصيل
برغم أن الحجر كان ثقيلًا، إلا أنه استطاع حلحلته من مكانه.. ما إن فعل ذلك حتى نظر الشيخ: كيف تشوف؟ ابتسم الشيخ: ما سموك عنتر إلا وهم داريين! لقب "عنتر" كان يرضيه، يعبر به عن اعتزاز بالنفس، وذلك سر من... مزيد من التفاصيل
يأتي لاعب كرة قدم فيقنعك وأنت تشاهده لأول مرة، ثم مرات ومرات أنه فنان كأي فنان تشكيلي غنائي مصور محترف كالغابري... وكلما مر الوقت يتأكد لديك ما ذهبت إليه قناعتك... لا يهم لدى المشاهد المتوازن أن يكون... مزيد من التفاصيل
(الجريمة) وإلى متى نتجنب الخوض في قول الحقيقة؟ ما عاد للخوف مكان في قلوب دمرت وناس شردت واوطان استبيحت وخيانات سادت.. حتى ولو كان الوقت قد فات لابد ان تطلق صرخة لتحلق في فضاءات الضمير.. حدث ما حدث... مزيد من التفاصيل
من رمضان إلى آخر، يزداد تهافت المتصدقين من منظمات وتجار، جماعات وأفرادًا و"هيئات ومؤسسات حكومية" للأسف على التصدق العلني، بل مع حرص على دعوة وسائل الإعلام لتصوير مشاهد تصدقهم بالفتات من الغذاء، أو... مزيد من التفاصيل