تعيد النداء حلقات ثلاث كان كتبها الزميل سعيد ثابت سعيد في أبريل 2007، وتعرض نشأة حركة الاخوان المسلمين في اليمن، مسلطة الضوء على الدور المركزي للشيخ الراحل   عملية البناء والتكوين للنواة الإسلامية داخل مجموعة الحياد التي بادر عبد المجيد ...

تعيد النداء حلقات ثلاث كان كتبها الزميل سعيد ثابت سعيد في أبريل 2007، وتعرض نشأة حركة الاخوان المسلمين في اليمن، مسلطة الضوء على الدور المركزي للشيخ الراحل   التقت نخبة من طلاب "كتلة العمل الطلابي"، من بينهم: عبدالمجيد الزنداني، وعبده ...

تعيد النداء حلقات ثلاث كان كتبها الزميل سعيد ثابت سعيد في أبريل 2007، وتعرض نشأة حركة الاخوان المسلمين في اليمن، مسلطة الضوء على الدور المركزي للشيخ الراحل الشيخ عبدالمجيد الزنداني يقود تمرداً داخل حركة القوميين العرب شَعَر الزنداني بخطر انتمائه ...

اعلنت الرابطة اليمنية لأسر المختفين قسرياً رفضها القاطع تجاهل هذه القضية الحيوية، ومحاولة تهميشها أو إغفال وجودها؛ منبِّهةً إلى أن في ذلك من خطر اجترار الماضي ومآسيه ما يزيد حاضر مجتمعنا تسميماً ومستقبله قتامةً وانسدادا. ودعت الرابطة في بيان نُشر ...

الـ30 من اغسطس هو اليوم الدولي لضحايا الاختفاء القسري، لكن هذا اليوم اعتيادي في اليمن! إنه يوم لا يستثير حماسة الحقوقيين والحقوقيات اليمنيين؛ ذلك أن الاختفاء القسري ليس "قضية" رابحة في اليمن، كما أنه غالي الكلفة ضئيل المردود! في اليمن ...

قضت أم رضوان عبدالله حسن الجفري عيدها الثاني في مأتم، بدون ابنها الذي اختطفته قوات أمنية عند مدينة الصالح بمحافظة عدن، يوم 10-11-2022. كان رضوان يقود سيارته، وبجواره أمه التي شاهدت أصعب لحظات اختطاف نجلها من قبل مجموعة ملثمة يستقلون ...

يتناول الطبري في تأريخه لأحداث عام 66 هجرية، سيطرة المختار الثقفي ومن معه على الكوفة، ومصائر من قارعوه من وجهائها، ومنهم عمرو بن الحجّاج الزبيدي -الذي كان من وجهاء أهل اليمن في الكوفة- فينقلُ عن أحد الرواة وصفًا لنهاية الزبيدي ...

بَلغهُ أن أخاه "عادل حداد" بُترت ساقاه وذراعاه، فتوقف قلبه عن النبض، ومات، تاركًا خلفه تساؤلات كثيرة كان يبحث لها عن إجابة. كان ذلك في يوم الاثنين 27-3-2017م، وكان قد مضى أربعة أشهر على اعتقال أخيه في جولة الكراع مديرية ...

عندما قرأت منشور الأستاذ سامي غالب، الدامي، لنبش قضية "الاختفاء القسري"، وجاء على ذكر صالح السييلي وأفراد من أسرة الراحل شعفل عمر وغيرهم، عادت بي ذاكرتي المتعبة إلى ملف "النداء" حول ذات الموضوع، وقد أشرت في منشور قصير إلى أني ...

تذكرت قبل 3 ساعات، جابرييل جارسيا ماركيز! تذكرته وهو يجهش باكيًا. ينتحب بطلة روايته "100 عام من العزلة" الجدة أرسولا! في مكتبه بالدور الأرضي، كتب فصلًا من روايته، ثم أسرع إلى غرفة النوم، ليجهش بالبكاء. كان يبكي بطلته التي شكلها ...