رحل محمد المساح في قريته التي اختار البقاء فيها، ليرسم نهاية قلم خاض معارك الكتابة بفلسفة خاصة به من خلال عموده "لحظة يا زمن"، وكثير من القصص والحكايات التي دارت في معترك حياته اليومية مع البشر والشجر والحجر والسلطة والمال ...