حضرموت: اكتشاف مومياوات المشقاص يفتح آفاقًا جديدة لدراسة التاريخ اليمني
الأسبوع الماضي تم الإعلان عن أول اكتشاف أثري من نوعه بمحافظة حضرموت الغنية بالنفط، شرقي اليمن. تمثل الاكتشاف بالعثور على ثلاث مومياوات قديمة تعود للقرن الـ12 قبل الميلاد، وفقًا لما... مزيد من التفاصيل
اليمن مهد الحضارات.. ومطمع الطامعين
أولا: نبذة تاريخية موجزة "يعتبر اليمن من أقدم مراكز الحضارة في العالم القديم، لا يعرف بالتحديد متى بدأ تاريخ اليمن القديم، لكن بعض نقوش حضارة ما بين النهرين، ذكرت (سبأ) في نص (سومر... مزيد من التفاصيل
السيف والقلم.. اعتساف التاريخ لتبرير العنف وإزاحة الوعي
تواتر أحداث العنف في عديد بلدان عربية وإسلامية، لاتزال تكافح للوصول إلى نموذج الدولة الحديثة، أغرت الكثير للقيام باستحضار خاطئ لثنائية السيف والقلم، في محاولة مكشوفة لاعتساف التاري... مزيد من التفاصيل
ذكريات مع الدكتور محمد عبدالقادر بافقيه
قبل نحو عقدين من السنين جاء إلى متحف سيئون الأستاذ القدير فيصل بن شملان، فألقى نظرة سريعة عامة لصالة الآثار القديمة وسأل ليرى نموذجاً معيناً من العملات القديمة التي ضربت في القصر ا... مزيد من التفاصيل
د. محمد عبدالقادر بافقيه مؤرخ اليمن وأثريُّها
في مطلع العام 1975 التقيت في القاهرة الدكتور محمد عبدالقادر بافقيه، في منزل استاذي الدكتور عبدالعزيز المقالح. كان حينها -كما أظن- سفيراً لجمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية في مصر. ... مزيد من التفاصيل
حول ترجمة كتاب توحيد اليمن القديم لمحمد بافقيه
اعتدتُ أن أتعامل مع الترجمة من اللغتين الإنجليزية والفرنسية إلى اللغة العربية، وبخاصة فيما ينشر عن اليمن، باعتبارها وسيلة من وسائل القراءة المركزة لما أقرأ، وبالذات حين أشعر بأن ال... مزيد من التفاصيل
د. منير عربش في حوار: بافقيه الوحيد لديه رؤية تاريخية لتاريخ ممالك اليمن القديمة
تعرف منير عربش على بافقيه في العام 1989. كان ذلك أثناء العمل معاً في بعثة يمنية فرنسية مشتركة عملت على النقوش القتبانية في بيحان. تلك البعثة كانت أول اكتشافاته لليمن التي استمرت أك... مزيد من التفاصيل
الفقيد بافقيه والبعد السادس في حياته العلمية والعملية*
يعرف الكل أن فقيد الوطن والثقافة اليمنية والعربية الاستاذ الدكتور محمد عبدالقادر بافقيه قد تميز في حياته العملية والعلمية والثقافية في المجالات التالية: 1 – الإدارة التربوية: فهو ق... مزيد من التفاصيل
في طريق الذكرى السابعة لرحيل المؤرخ الكبير الدكتور محمد عبدالقادر بافقيه
لا أتذكر العبارات التي ودعته بها غداة رحيله، بيد أنني ما زلت أذكر الإشارة إلى آخر أحلامه في هذه الدنيا بأن يمد الله في أجله عاماً أو عامين ليرى كتابه المهم والأخير منشوراً بعد أن أ... مزيد من التفاصيل
بافقيه: المؤرخ باعتباره في الأصل تربوياً
في العام 1953 عاد محمد عبدالقادر بافقيه حاملاً شهادة البكالوريوس في الآداب من السودان ليعمل مدرساً ومساعد مدير المدرسة الوسطى في غيل باوزير، ثم أصبح عقب ذلك بفترة زمنية بسيطة لم تت... مزيد من التفاصيل