نسأل أنفسنا، والسؤال الصحيح مشروع وواجب، لأن فيه بداية الطريق نحو الخروج من عنق الأزمة، عنق الزجاجة. إذن، ماذا نريد؟ تتفرع الإجابات، وتلتقي كلها في محطة البحث عن الخروج من نفق الأزمة الهيكلية التي عصفت بكياننا الوطني، وضعضعت وجوده حتى ...