رسالة اليوم مختلفة عن سابقاتها لأنها تخص أغلى كائن في الوجود -الأم- التي حُدد لها عيد سنوي لتكريمها دون غيرها، رغم أننا مجتمع ذكوري تعاني فيه المرأة أُمًّا أو عزباء الكثير من القمع والتمييز والاستعلاء بسبب استمرار التخلف وأنظمته السياسة ...
رسالة اليوم مختلفة عن سابقاتها لأنها تخص أغلى كائن في الوجود -الأم- التي حُدد لها عيد سنوي لتكريمها دون غيرها، رغم أننا مجتمع ذكوري تعاني فيه المرأة أُمًّا أو عزباء الكثير من القمع والتمييز والاستعلاء بسبب استمرار التخلف وأنظمته السياسة ...
على شبكات التواصل