تساؤلات محضارية ظلت وستبقى حاضرة بقوة
كمهتمين ومتابعين لشعر المحضار، وهذا الاهتمام والمتابعة لا نعده شيئًا، بل إن أردتم اعتبرونا من المتابعين والمهتمين من الدرجة الأخيرة. كثيرًا ما تشدنا من دواخلنا التساؤلات المحضارية التي هي الأخرى... مزيد من التفاصيل