يَا باهِيَ الخَدِّ هلَّا عُجَتَ في العِيْدِ
نُرضِي الغَرَامَ وتَقضِينيْ مَوَاعِيدِي
قَدْ عَالَ صَبرِيْ وفَتَّ البينُ في كَبِديْ
وأشفقَ الليلُ مِنْ آهِي وتَنهِيدِي
لَوْ أنَّ مَا بِي عَلىْ (عَيْبانَ) َذَوَّبَهُ
نارٌ تَخِرُّ لَهَا صُمُّ الجَلامِيْدِ
لَمْ يَبقَ مِنِّيْ سِوَى بُقْيَا تَنُوءُ بِهِ
رُوْحٌ بِعَلْوَىْ وَتَحْكِيَها أغَارِيْدِي