ما وراء الكلمات

- اليهود هم مهندسو القلق البشري في هذا العالم، ولولا هذا القلق لكان العالم مجرد حظيرة للمواشي.

شاجال، رسام يهودي

-اليمن هو المنطقة التي تدور فيها الحرب بالوكالة الحقيقية، وكسب معركة اليمن سيساعد في تحديد ميزان الشرق الأوسط.

قاسم سليماني

-وأيًا كان الطريق الذي تسلكه، فلن تصل إلى حدود الروح، وللساهرين عالم واحد مشترك، والذين ينامون، يستغرق كل منهم في عالم خاص، والعراف الأكبر صاحب محراب "دلفي"، لا يتكلم ولا يكتم شيئًا. إنه يشير.

هيراقليطس

"دلفي" كان معبدًا في اليونان وفي ذلك الزمان.

-اجلس على ضفة النهر، وانتظره جثة عدوك. لن تتأخر عن المرور.

مثل هندي

-أين الصعب ذو القرنين، جمع الثقلين، وأداخ الخافقين، وعمر ألفين، لم تكن الدنيا عنده إلا لمحة عين.

قس بن ساعدة الأيادي

-دعهم الآن، فإنهم كالسيل الجارف، لا يصطدمون بشيء إلا أبادوه، وفيهم حمية تغنيهم عن التدرع بالدروع، وفيهم شجاعة تكفيهم عن التحصن داخل القلاع، ولايزالون على ذلك إلى أن تمتلئ أيديهم بأموال الغنائم، فإذا تنعموا بنعيم الدنيا، وذاقوا لذائذ الحياة، وقع الطمع في رؤوسهم، فانقسموا وتفرقوا، فحينئذٍ نهاجمهم ونخرجهم من ديارنا.

شارل مارتيل، حين كان المسلمون يهددون حدود أوروبا