ريق الصور، عندما أفتش في ملفات الذاكرة، والناس تخبرني.. تذكري ذاك اليوم، تذكري تلك الأياااام، لما، ولما، ولما ضحكنا، ولما قالت الكاميرا: صوررررة، كلنا نشتي صورة! لم تكن كاميرتي سوى كاميرا قديمة. في تلك الأياااام لم أكن أستطيع اقتناء كاميرا ...

رسالة ديونيسوس العميقة، وهو يقدم نفسه بصفات بشرية بهيئة ملتبسة، ويتحدث كزعيم حزب: "على هذه المدينة أن تعرف، سواء أرادت أم لم ترد، عقاب من يتجاهل أسراري"... ويضيف أنه إذا قاومت طيبة بالسلاح، فسيرد عليها بقوة السلاح، وسيطلق "نساء الموكب" ...

ظلت في الساحة 2011 كانت بيتها ومرقدها حلمًا للتغيير. ولم تعرف "عطا" أنها ستكون أول ضحايا قصف الحلم.. لتموت في صقيعٍ مازال يصر ويكحت قاحطًا الأخضر واليابس، والدنيا والآخرة ووو.... قابلتها بعد انقصاف الحلم للأخوة الاعداء، على جسر ما يطلق ...

فوتوغراف: الناس والمدينة... و"هل يستطيع الشعر أن يتقدم البحر ويحكي كل شيء. أن يولد الغيوم مثلها... أن يكتب الصباح". من قصيدة "أأقولها عدن" للشاعر الكبير مبارك سالمين. الصورة: ذات بحر وصباح وحكايات، ووجوه عدنية مضيئة في الذاكرة. عدن 2007 ...

فوتوغراف: الناس والمدينة ... وصباح الصباح ومحلاه، وكل شيء بالكون سبح بحمد هذه الضحكة... (من وحي اغنية صبح الصباح للفنانة نجاح سلام) صنعاء 2012 ...

سلامٌ لصنعاء وأهلها.. سلامٌ ليمننا الحبيب أروى عثمان   ...

"كل متعصب ليس إلا وحشًا ثائرًا يجدر الابتعاد عنه"؛ رواية "الساعة الخامسة والعشرون"، ص118 ** لم أعد أدري ما تلك الرائحة -الكتمة التي كنت أشتمها كل ساعة، وأنا في اليمن. كانت تلاحقني حتى في منامي، لا أحلام سوى كوابيسي، ونوبات ...

عن قراءة كانت لنا في اليمن، قبل تغول مليشيات الموت و الحرب والتجهيل ومحو ذاكرة القراءة ورائحة الحبر والورق،  لتطبق على اليمنيين العزلة المضاعفة، تذكرت مقولة البرتو مانغويل في رائعته"يوميات القراءة":" اعطتني القراءة عذرً مقبولاً لعزلتي' بل ربما أعطت مغزى ...

فوتوغراف الناس والمدينة في أديس أبابا - إثيوبيا عدسة أروى عثمان 2014 ...

فوتوغراف الناس والمدينة عدن 2007 ...