ودعاً: وريقة الحناء: سؤال المرأة في المحكى الشعبي* (1) - أروى عثمان بدلاً من المقدمة ارتأيت في هذا البحث، وبالأحرى القراءة (وداعاً وريقة الحناء)، أن أدخل عمق الحكاية الشعبية، نظراً لأن الحكاية أكثر أشكال التراث الشعبي قرباً إلى نفسي؛ فهي، ...

تجريم.. لحظة حب - أروى عثمان تتصل بي إحدى صديقات الطفولة على الدوام، وتهرق في كل اتصال وفي كل مقابلة كؤوس الندم الهستيري على استراق لحظة جميلة فعلتها ببراءة أثناء دراستها الثانوية. أحبَّتْ صديقتي. هذه كل جريرتها. وحبها لم يتعد ...

تحية الألم: الله - الوطن – الثورة – الوحدة - أروى عثمان خلال سنوات عمري التي قضيتها في التعليم في المدارس (12عاماً)، وتدريسي في المدارس لمدة (8) سنوات، بالإضافة إلى ما عرفته من خلال تعليم أطفالي، ومن أعرفهم: إن تحية ...

تحية الألم: الله - الوطن – الثورة – الوحدة - أروى عثمان خلال سنوات عمري التي قضيتها في التعليم في المدارس (12عاماً)، وتدريسي في المدارس لمدة (8) سنوات، بالإضافة إلى ما عرفته من خلال تعليم أطفالي، ومن أعرفهم: إن تحية ...

(2) الزي المدرسي.. لون العسكر والحِداد - أروى عثمان لأن من ينظّر للفلسفة التعليمية في اليمن، ومنذ عقود من الزمن كائنات شطبت كل الإبداع الإنساني في الفن والقص والشعر والرسم والتمثيل والمسرح، أغلقت نافذة للتأمل والتفكير. ألغت العقل، جرمت المنطق ...

(1) الفن قبل التعليم.. - أروى عثمان * إلى: نوارة المدينة.. نورا “إذا أردتم أن تحسّنوا القدرات الإدراكية والعقلية لأطفالكم، فعليكم أن تنموا هواية الموسيقى عندهم "هذا ما اقترحته دراسة نشرتها مجلة "برين". الباحثون في علم النفس من جامعة "ماك ماستر" ...

سأخونك أبي.. سينمائياً - أروى عثمان درست الابتدائية في مدرسة الثلايا في الجحملية بتعز، وعرجت على مدرسة الكويت، واستكملت ثانويتي في مدرسة أسماء في صالة - تعز. مدرسة الثلايا، الذاكرة اللدنة، حيث الأزقة الطرية. أعرج من زقاق حافتنا في حوض ...

"القشعة " التي قصفت ظهر الزغير - أروى عثمان هذا الزغير لم يكن زغيراً، فكيف اختزل ذلك الجسد الإنساني، الشبيه بغيره من الكائنات الآدمية، ليصبح وزنه رطلين ناقص وقية.. ويحمل بجدارة لقب الزغير، الذي يتناقص باضطراد، ولا تعرف الزيادة طريق ...

ماذا لو بكت الرجال؟! - أروى عثمان   * إلى اللحظة الإنسانية المتجلية: فؤاد السنيورة تنويه واعتذار: حدث خطأ فني غير مقصود، العدد الماضي، في مادة الزميلة القديرة اروى عثمان، حيث سقطت بعض العبارات. وقد لزم الاعتذار للكاتبة والقراء.. ونعيد هنا ...

ماذا لو بكت الرجال؟! - أروى عثمان   * إلى اللحظة الإنسانية المتجلية: فؤاد السنيورة تنويه واعتذار: حدث خطأ فني غير مقصود، العدد الماضي، في مادة الزميلة القديرة اروى عثمان، حيث سقطت بعض العبارات. وقد لزم الاعتذار للكاتبة والقراء.. ونعيد هنا ...