
دار الراكب
2025-09-02
من خوف الطفل إلى دفء القرية كانت أول معرفتي بـ"دار الراكب" ليلةً لا تُنسى. كنت في السابعة، والظلام قد لفّ الطريق كما تلفّ الأم طفلها المدلل. وصلنا إلى بداية مطلع الدار، والسائق عبد... مزيد من التفاصيل