
سوريا على مفترق طرق
المنطقة العربية اليوم تمر بمنعطف خطير، وما حدث في سوريا لن يكون العرب بمنأى عنه، فتداعيات ذلك ستكون كبيرة مستقبلاً. في كل المعارك المصيرية، لا يمكن اللعب على التوازنات أو إبرام الص... مزيد من التفاصيل

تحقيق إسرائيلي يكشف عن ثغرات في الدفاع الجوي بعد فشل اعتراض صاروخ يمني
أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي عن فشله في اعتراض صاروخ أُطلق من اليمن اليوم السبت، وسقط في منطقة يافا بتل أبيب، مما أسفر عن إصابة 30 شخصًا وتسبب في أضرار لعشرات الشقق بالمنطقة. وقال ... مزيد من التفاصيل

إضراب عام للمعلمين مع أول أيام الفصل الدراسي الثاني بتعز
شهدت المدارس الحكومية في محافظة تعز إضرابًا عن العمل صباح اليوم في أول يوم من الفصل الدراسي الثاني، بالتزامن مع بيان نقابي دعا إلى تعليق الشارات الحمراء ومنح الحكومة أسبوعًا إضافيً... مزيد من التفاصيل

بَيْنَ غِيَاب "القِيَم" وَغِياب "الدولة"!
في مساء أحد أيام عام 1986م (لم أعد أتذكر اليوم والشهر حاليًا!) أثناء الدراسة بالولايات المتحدة الأمريكية، ومن خلال متابعة الأخبار التليفزيونية (الحية)، ثم الصحف يَومها، في إطار الو... مزيد من التفاصيل

عبدالسلام قاسم الخطيب.. صوت الصمت العالي
اليوم ليس لدينا الصبر لنصل إلى نقطة الصمت التي وصل إليها صاحبنا ورفيقنا عبدالسلام قاسم الخطيب، بعد تجربة حافلة بالنضال والتعب والانكسارات. الكتابة عن هؤلاء واجب وطني وإنساني. وبسبب... مزيد من التفاصيل

عبدالكريم آدم ذلك الفيلسوف المجهول(1-3)
كنت كتبت عن الصديق الأستاذ عبدالكريم آدم، مقالين نشرتهما عبر صفحتي على "فيسبوك"، ووصفته بالفيلسوف، وذلك من خلال معرفتي به في جلسات "مقيل" منذ منتصف العقد الأخير من القرن العشرين تق... مزيد من التفاصيل

كريكاتير

"النداء" نداء آخر!
لأنها آخر أضوائنا لأنها الضوء الوحيد في النفق لأنها نداؤنا جميعًا بدون استثناء، من صعدتنا حتى مهرتنا، وبينهما سقطرى المحتلة لأنها الأمل الذي نتشبث به لأنها ليس أملًا هلاميًا من ذاك... مزيد من التفاصيل

الضبيبي في "النداء" مجددا
يعاود الزميل علي الضبيبي العمل في "النداء" بدءا من هذا الأسبوع. عمل الضبيبي 4 سنوات في مطلع مسيرته المهنية حاجزا له مكانة رفيعة في قلوب زملائه ومكانا في الصدارة كصحفي يمني حقق نجاح... مزيد من التفاصيل

عشرون عامًا.. هو عمر نداء صداح محبب..
ظلت أصداؤه تشنف الأسماع.. وتدق على أوتار القلب.. وقبلًا.. أتذكر كيف أن شخصًا وقورًا.. ضليع فكر.. دمث أخلاق.. هادئ الطباع.. ورزين التفكير.. أتذكر كيف أن شخصًا كهذا سيبحِر في الخضم..... مزيد من التفاصيل

«النداء» نموذج رائع لصحافة التنوير
كيف تستطيع أن تقدم دراسة شاملةومكثفة، مهنية وموضوعية، لصحيفة يومية أو أسبوعية، رسمية كانت أم حزبية، أهلية أو خاصة، تجيب على «رزمة» من علامات الاستفهام المتعددة والمتدا... مزيد من التفاصيل

النداء: عشرون عامًا من الاستقلالية والصمود
عالم تتأرجح فيه المبادئ الصحفية تحت وطأة الضغوط، تبرز صحيفة "النداء" كصوت مستقل، وصرح من النقاء الصحفي الذي صمد أمام العواصف والمغريات. فمنذ انطلاقتها قبل عشرين عامًا، لم تكن "الند... مزيد من التفاصيل

إلى "النداء" الغراء
أود إحاطتكم ومدير الصحيفة الغراء الأخ الفاضل سامي غالب، أن تمويل الصحيفة واجب، وحسب إمكانية كل مشترك لتغطية الاحتياجات اللازمة من أجل تسيير عمل هذا المنبر الإعلامي الراقي المتمثل ب... مزيد من التفاصيل

في ذكراها الـ20.. نداء الناس الطيبين!
كان لدى "الزميل" علي الشاطر ما يبحثه معي؛ سألني دون مقدمات: من يمولك يا سامي؟ صديق قابل مسؤولا في قيادة الامن القومي قال لي ان لديهم يقين بأنك تتسلم اموالاً من اطراف محلية واجنب... مزيد من التفاصيل

النداء حيث تسكن..
لا شيء سوى أنني أجد نفسي مدافعًا متحيزًا عن "النداء" التي لا تحتاج لمن يدافع عنها الآن أو بأثر رجعي، كانت ولاتزال تدافع عن الآخرين.. أثرت "النداء" بخطها المتميز علينا، وحتى على توج... مزيد من التفاصيل

7 اكتوبر.. اليوم التالي!
7 اكتوبر صار يومًا حصريًا بالشعب الفلسطيني. كل الدنيا تشير اليه باعتباره اليوم الذي قام فيه الفلسطينيون بمعجزتهم؛ عبروا من حال الاستكانة ودائرة المراوحات والانتظارات المستدامة إلى ... مزيد من التفاصيل

صحف وصحفيون في الذاكرة
قبل سنوات خلت كان واقع الصحافة الورقية هنا غير الذي صرنا عليه اليوم، إذ إنه كان مختلفًا اختلافًا كبيرًا، فكانت الصحافة الورقية متسيدة المشهد وصاحبة الحضور الفعال. ومن عوامل هذا الت... مزيد من التفاصيل

نداء الشجن وديوان غناء اليمن
خليق بكل دعوةٍ عَفَّت أن تُجاب، وإن كان الداعي هو الهوى كما يشرح ابن الريب راثيًا نفسه برائعته الفريدة وغنائه البالغ الشجا فيها: دَعاني الهَوى من أهل وُدّي وصُحبتيبِذِي الطَّبَسَي... مزيد من التفاصيل

حب "النداء" موردها الأهم!
هذا هو بطل اللحظة، الذي احتضن ورعى اللحظة إلى آخر لحظة..هذا هو سامي غالب، المتميز مهنيًا وإنسانيًا..هو من تابع وأصر، حتى عاد النهر يجري مرة أخرى..هنا أنا لا أجامل سامي العزيز، فقط ... مزيد من التفاصيل

رحل المساح ولم يعد للزمن لحظة
تمنيت أن تكون كذبة، أو مجرد شائعة ككل الشائعات التي أصبحت تنتشر في وسائل التواصل الاجتماعي، ولكنها كانت حقيقة مُرة! ولم أكن أتوقع يومًا، أن أكتب وأنا بهذا الشعور المذبوح من الوريد ... مزيد من التفاصيل