أن تلمس ورق الصحيفة التي كنت، ومازلت، تعمل فيها، ولو بعينيك، فمتعة لا حدود لها! منذ نحو أسبوع وأنا يوميًا أجرب هذه المتعة بفضل رسائل يومية تصلني من زميلي وصديقي طارق السامعي، مخرج "النداء" الورقية منذ إصدارها الأول حتى توقفها ...