تقبل أمريكا الدولة العظمى، بل الأعظم حتى حين آخر، أن تضع نفسها موضع التابع والخاضع للسياسات الإسرائيلية، ولا يهمها ما يقال عنها بأن سياساتها نحو فلسطين يقررها اللوبي الصهيوني، وليس الإدارة الأمريكية التي تستأسد على كل الدول، بما فيها روسيا ...