بعد انقشاع الزوبعة وتجليات الرياح العاتية، تمت عملية الإزاحة التاريخية لأحد كهنة المعبد بعد عسر ما بعده عسر. ظل الكاهن الأكبر ممسكًا بالخيط، يلاعب ويدغدغ الأطراف، مرة يهزها شمالًا ويمينًا، ومرة جنوبًا وجنوحًا نحو يثرب، وأينما تشاء الرياح أو رغبة ...