اليوم ركبت باص الخور، إلى المعلا، جلست جنب السائق، وهذه ميزة لمرتادي الباصات، طول الطريق وأنا أكلمه بلهجة عدنية صرفة تفاديًا لبعض النظرات المناطقية التي بدأت تظهر بشكل مزعج في عدن، وإن خفت قليلًا هذه الأيام. المهم، استخدمت بعض المفردات ...