في صبيحة يوم مفترج، وفي مقر الجريدة "14 أكتوبر"، كنت ومعي زميل الصحافة الأستاذ القرشي عبدالرحيم سلام، في استقبال الأستاذ الكبير والشاعر محمد سعيد جرادة، الذي زارنا باكرًا كعادته.. فهو من قوامي الفجر عكسي كنوام الضحى.. معه قصيدة كتبها عن ...