هذه المرة الثانية التي أترك فيها التدخين، وأظنه للأبد.. لم يعد لدي خيار، فالحالة الصحية لا تسمح بـ(ترف) التدخين. المرة الأولى كانت في العام ٢٠١٤م، حينها ظلت الرغبة الجامحة في التدخين، تطاردني ما يقارب السبعة أشهر، طيلة النهار وآناء الليل ...