ها أنت يا صاحبي أخيرًا تطل بوجهك البريء سنوات طوال وأنا أبحث عنك، عن نقائك المعهود تعرف يا سالم... بحثت عنك في شارع علي عبدالمغني، عند لاهب صديقنا أبو السلتة، محمد وعبدالله أنبل من عرفنا، يمدون خيرهم للجميع... حتى بائعات ...