سُمع صراخ الجارة حتى نهاية الحارة وهي تصبُّ لعناتها على من تعرف ومن لا تعرف، فقد خرجت إلى "الحوش" كعادتها عصر كل سبت لتنشر الغسيل، واستوقفتها رائحة قوية أزكمت أنفها، وقلبت معدتها في لحظات، بحثت عن مصدر الرائحة الكريهة، ولم ...
سُمع صراخ الجارة حتى نهاية الحارة وهي تصبُّ لعناتها على من تعرف ومن لا تعرف، فقد خرجت إلى "الحوش" كعادتها عصر كل سبت لتنشر الغسيل، واستوقفتها رائحة قوية أزكمت أنفها، وقلبت معدتها في لحظات، بحثت عن مصدر الرائحة الكريهة، ولم ...
على شبكات التواصل