لم يبقَ سوى: المشقر ونقش الخضاب وابتسامة لمعت من عينيها برغم تكثف النقاب والسواد. فوتوغراف: الناس والمدينة... من ذاكرة 2011 ...

فوتوغراف: الناس والمدينة.... من تظاهرة ثقافية.الجزائر2007 ...

فوتوغراف: الناس والمدينة... ضحكات وشقاوة: وهاب وعمرو ومصطفى... لاتنسى. كانت أياماً جميلة لبيت ووجهة يسع كل الناس على اختلافاتهم الفكرية، البيت الكبير، لـ"مريم" و"أحمد عبد الوهاب" وجه المدينة. عدن 2017 ...

فوتوغراف: الناس والمدينة.... والحياة ضحكة وابتسامة تنسل من مُحياهن.. يقول الشاعر الكبير' شوقي بغدادي: " أحبّهم في العيد فرحـةَ بيتنــا مع الفجر قاموا، وارتدوا ثم سلّـموا أحبّهم عند الشتـاء إذا غــدوا فضجّ بهـم صـفٌّ ونـاء معلّـــم فإن رجعـوا فالبيت منهم ...

فوتوغراف: الناس والمدينة... ذات صبااااح ويا فتاح يا عليم ويا رزاق ياكريم.. إستر علينا وعلى عيالنا .. هيا.. مكانس وعلى عشرة ريال.. ويا رخصاه.. كان هذا الرجل يجوب السوق مهرولًا هنا وهناك,  يعرض مكانسه الرخيصة، و" يضرب القملة بصميل" طلبًا ...

فوتوغراف: الناس والمدينة... نقش يخرج من دائرة السواد.. نقشة الحناء والنظرات وأحاديث أنس وحكايااااات وروياااات، وقلك بلك. ما أجملها من أيام الأحلام.. وسرعان ما اقتطفت في ليل بهيم... صنعاء 2011 ...

"إن الكتب هي من غيرتني، ومن أنقذتني، وأنا أعلم في قرارة نفسي أنها ستنقذكم أيضًا" إليف شافاق، حياة الكتابة. وأنا أقرأ ما كتبته عفاف البشيري، من قصص وحكايات الأطفال، في مجموعتيها القصصيتين: "ثلاثية أوسان وريدان"، الصادرة 2019، و"حكايات أطفال مدهشين"، ...

ريق الصور، عندما أفتش في ملفات الذاكرة، والناس تخبرني.. تذكري ذاك اليوم، تذكري تلك الأياااام، لما، ولما، ولما ضحكنا، ولما قالت الكاميرا: صوررررة، كلنا نشتي صورة! لم تكن كاميرتي سوى كاميرا قديمة. في تلك الأياااام لم أكن أستطيع اقتناء كاميرا ...

رسالة ديونيسوس العميقة، وهو يقدم نفسه بصفات بشرية بهيئة ملتبسة، ويتحدث كزعيم حزب: "على هذه المدينة أن تعرف، سواء أرادت أم لم ترد، عقاب من يتجاهل أسراري"... ويضيف أنه إذا قاومت طيبة بالسلاح، فسيرد عليها بقوة السلاح، وسيطلق "نساء الموكب" ...

ظلت في الساحة 2011 كانت بيتها ومرقدها حلمًا للتغيير. ولم تعرف "عطا" أنها ستكون أول ضحايا قصف الحلم.. لتموت في صقيعٍ مازال يصر ويكحت قاحطًا الأخضر واليابس، والدنيا والآخرة ووو.... قابلتها بعد انقصاف الحلم للأخوة الاعداء، على جسر ما يطلق ...