حسن عبدالوارث - أدباء... لكن جبناء!!  << فوجئتُ بأن صديقي الأديب يخشى ركوب البحرأكثر مما يخشى الفيلُ الفارَ..  والعجب أن صديقي هذا لا يهاب البحر اللجاج أو المحيط العجاج فحسب.. إنما يخاف أيضاً، وبأشد ما يكون الخوف، أن يركب قارباً ...

محمد الغباري - ال NDI والنزاهة الانتخابية  منذ أن تبنت الولايات المتحدة الامريكية ما أسمته مشروع الشرق الاوسط الكبير وحركة التحديث في البلدان العربية تواجه جحيمي الداخل حيث يتهم ناشطوها بالعمالة للغرب وبالسعي لجلب الخراب والدمار لبلدانهم استناداً إلى النموذج ...

عبدالحكيم هلال - في رحيل نورس الصحافة اليمنية " معروف " " معروف " لطيف كأب حنون.. صحفياً محترفاً، مرجعاً معلوماتياً ومهنياًً.. «كان».  وهو ايضاً كان يحمل روحاً مرحة ودعابة عذبة قلما تجدها في كهل مثله تجاوز الستين..!!  حين وصلني ...

عبدالباري طاهر يحلل الحكومة العراقية ويعتبرها " حكومة معوَّمة "  مضت عدة أشهر على الانتخابات العراقية، وهي الانتخابات التي شهدت إقبالا لافتا، وهدوءا استغربه المراقبون، وجسَّد رغبة العراقيين في استعادة حرياتهم وبناء وطنهم.  ما كان للانتخابات العراقية ان تنجح لولا ...

صلاح الحيدري - احجية الرئاسة وطلاسم «مقاطعة» الاحزاب       على افتراض ان احزاب المعارضة اليمنية قاطعت الانتخابات الرئاسية القادمة ومثلها فعل المؤتمر الشعبي العام فمن سينفذ هذا الاستحقاق؟   وبصيغة اخرى افتراض عدم خروج اضراب اللقاء المشترك بمرشح ...

محسن العمودي يكتب عن " الخليج الفارسي "  - حسم الأمر وأصبح الخليج بضفتيه فارسيا، فعندما قامت الثورة الإيرانية ونجحت في الوصول إلى طهران العام 1979م، محمولة قيادتها من إحدى ضواحي "باريس" بعد أن هيأت الأجواء لها عبر خطب وكلمات ...

أحمد الظامري يكتب عن : الفضائية وقصيدة عن اللَّحمة         باستثناء الدقائق المعدودة التي تجتذب اهتمام البعض لمتابعة القرارات الجمهورية التي تبث في نشرة الاخبار الرئيسة لا اتصور اطلاقاً أن هناك من يفكر في مشاهدة الفضائية اليمنية ...

لا لحرية القول والبول.. نعم لحرية «الجول»!! - حسن عبدالوارث * << لعبت كرة القدم ثلاث مرات حتى الآن... في المرة الأولى لم تَمْسَسْ قدماي الكرة قطْ.. وفي الثانية خرجتُ من الملعب، جرَّاء الإصابة، إثر ثلاث دقائق على بدء المبارأة... ...

من التطرف الديني إلى السياسي.. النتيجة واحدة * صلاح الحيدري لن نمل القول والحديث عن خشيتنا من أن تتلاشى قيم الحوار الذي يمثل إغناءً للفكر السياسي وإثراء للعمل الوطني على صعيد الممارسة والأفعال لا الأقوال، وما يمكن أن يحدثه ذلك ...

الهلامية لوزارة الداخلية. من يحمي المواطن؟! - أحمد الظامري هل يمكن أن نتحدث عن أي شكل من اشكال الحماية للمواطن، من الشركات الخاصة - المحلية أو الأجنبية التي تعمل في اليمن؟! الإجابة ببساطة: إن الحكومة تترك رقاب الناس معرضة «لمقصلة» ...