اطلاق الأسرى.. حتى لا تتكرر المأساة

فرح بإطلاق بعض أسرى الحرب والمعتقلين، ولا أعلم هل بين من حُرروا يوجد مخفيون، وأنا بالمناسبة لست مع من يستبشرون بالقطرة.... كبداية لغيث قادم، في مثل هكذا حالة إنسانية وطنية مُلِحة، بل أنا مع صب الغيث دفعة واحدة..

ولذا سأظل أعيد رفع صوتي، الداعي لتحرير الكل مقابل الكل، مع شرط إنهاء الحرب فوراََ، حتى لا يكون إستمرارها سبباََ، في أسر وأعتقال وإخفاء بدلاء (بخلاف من سيُقتلون ويتشوهون) ونرجع لنطالب بإطلاقهم، وتكرار النداء بوقف بنت الحرام.. بطلوا إستعباط!؟