فرحة غامرة بعودة النداء

العزيز سامي
ولا غالب الا سامي
تحية
صبيحة ال13 من اكتوبر وهو اول يوم في الشتاء وقبل ساعات من يوم بدء اليمن مسيرة الاستقلال.
كانت فرحتي غامرة عندما قرأت الافتتاحية. الاولى لعودة النداء كانت الفرحة الازكى صحتكم وعافية الذاكرة وعودة النداء الصحيفة التي قالت لا في وجه من قالوا نعم. أول من فتح ملف المختفيين قسريا وتصدت ببسالة للحرب ضدا على صعدة. وكانت صوتا مائزا وضميرا يقظا في وجه الاغراء والافساد والقمع. فرحي بعودة صدور النداء لا يتفوق عليه الا فرحتي بعافيتكم
محبكم.
(عبدالباري طاهر).
* نشرها على صفحته في فيسبوك