لما جثتي شرّحوها - حميد زيد متُ مقتولا في حرب طاحنة خاضتها شعوب لم أكن أنتمي إليها متُ رافعا راية بيضاء متُ من الشرق لأني شربت جرعة ماء وكنت قبلها أظنني سأموت من العطش متُ لما بلغت الثلاثين تماما متُ ...
لما جثتي شرّحوها - حميد زيد متُ مقتولا في حرب طاحنة خاضتها شعوب لم أكن أنتمي إليها متُ رافعا راية بيضاء متُ من الشرق لأني شربت جرعة ماء وكنت قبلها أظنني سأموت من العطش متُ لما بلغت الثلاثين تماما متُ ...
على شبكات التواصل