أصبحت مشغوفاً كإنسان أولاً وكفرد محسوب على الأسرة الصحفية، بالذهاب والسفر إلى الصومال: الأرض التي لا تنام فيها البنادق وقوارب التهريب، والعودة سباحة مع اللاجئين الصوماليين والتسلل «علينا» من مخيمات اللاجئين إلى العاصمة صنعاء للسكن والاقامة الدائمة في حي الصافية ...