ورطة العيش في اليمن بدون عصبية قبلية.. الابتزاز المستدام للخامري - مصطفى راجح ليس من الضروري أن تكون أحد سكان هضبة القبائل، حتى تأمن على نفسك، استناداً إلى العصبية القبلية. مادام واليمن تسمى دولة، ولها دستور، وأرض، المساحة الأكبر فيها ...

مروجو الحرب، إذ يستنجدون بالأسباب العقلانية والمنطقية - مصطفى راجح يتساءل تجار الحرب في صعدة، وأنصار استمرارها عن أسباب وقفها، فجأة يتحول هؤلاء إلى منطقيين جداً، وعقلانيين جداً. تتوالد الاسئلة من أفواههم وصحفهم عن لا معقولية قرار وقف الحرب، ولامنطقيته، ...

الشطر الثالث - مصطفى راجح كانت اليمن شطرين: شمالي، وجنوبي، حتى مايو 90 وبالتوازي معهما كان هناك شطر ثالث، مساحته الجغرافية سجون النظامين، وأماكن الاحتجاز السرية وغرف التعذيب. شطر ثالث توحد فيه المظلومون من ضحايا الأجهزة، في هوية واحدة أزالت ...

خبت الوحوش ما بين «الشقيقة الكبرى» وجارتها السعيدة.. محرقة لامس لهبها جلودنا جميعاً - مصطفى راجح «عاملونا كأننا.. كلاب»، قالها أحد ضحايا محرقة خميس مشيط بحرقة، أمام جمع من المشاركين في جلسة الاستماع للضحايا صباح الاثنين الفائت. ما حدث يظهر ...

حملة قائمة ال15 وحلفائهم بدأت ضداً على عبدالقادر هلال ود. صالح باصرة.. قوى المخزن القديم - مصطفى راجح لا تحتمل قوى المخزن القديم حتى معاونين جادين للرئيس صالح، أمثال عبدالقادر هلال، ود. صالح باصرة. الأساس عند قوى المخزن هو عدم ...

التشبث بالاحتكار الكامل للسلطة باعتباره خطاً أحمر، وتسويقه تحت عنوان الدفاع عن الوحدة.. المكابرة التي تقود اليمن إلى الفوضى - مصطفى راجح - لا بد من التمييز بين من يتحركون على أرضية الجنوب كلاصق وهوية جزئية للدفاع عن حقوقهم في ...

الإفلات من اللغة الاسمنتية - مصطفى راجح «مثل هكذا حس ينبغي أن لا يحبس في صنعاء». قفزت هذه الجملة من بين سطور ملف «النداء» الاسبوع الفائت، عن اللاجئين الصومال في عدن. كتابة سامي غالب تتجاوز الإنشاء والتوصيف المباشر، والعمل الصحفي ...

في الطريق إلى «خيَّلت براقاً لمع».. قصقصة النشيد الوطني - مصطفى راجح رعشة أسى أكثر برودة من صقيع هولندا، أحس بها الدكتور راغب القرشي، وهو يقرأ خبراً عن اختصار النشيد الوطني في مشروع صغير أقره البرلمان الاسبوع الماضي. راغب متعلق ...

برنامج المانحين بين «الدعاية« و«الإدانة» - مصطفى راجح على شاشة التلفاز شاهد اليمنيون وقائع مؤتمر المانحين الذي عقد في لندن لدعم اليمن في توفير تمويلات لازمة لبرنامجها التنموي. انتقلت «الجزيرة» من بث وقائع المؤتمر إلى أخيارها الأخرى. بينما التمعت الألعاب ...

غابة عيون.. وشاشة واحدة: كرة القدم باعتبارها مغناطيس العالم - مصطفى راجح تكرر المشهد أكثر من مرة منذ بداية المونديال: قاعة تغص بالصحفيين التموا في نقابتهم.. مشدودين باتجاه شاشة تنقل حدثاً هو الأكثر إثارة، استقطب اهتمام مئات الملايين في العالم: ...