عنب أحمر للمساء - لنا عبدالرحمن* «بيروت 1982» تلك اللعبة كانت لي، عروس شقراء مبتورة اليد، بعين عوراء. بكيت، طلبت من أمي أن آخذ اللعبة إلى المستشفى، شدتني من يدي لتبعدني عن الشرفة خوفاً من رصاصة غير طائشة، حيطان المنزل ...