لفخاخ أكمن لعدالتها الآن - علي البزاز- أكثر السفن حينما تحاذي فمي لها غاية التيجان، ومسرة الوصول إنها في حضرة من ينتشل العتبات الى الأعلى، الى الأعلى أيها الغليان يا طريح الفاتر، يا عديم الحفيف بحارة ينشّفون حمولة رأسي، الصواري ...