الفوضى والجهل يتنمران على حقائق الجغرافيا والتاريخ في مدينة عدن. وإذا استمر الحال على عهده ولم تتدارك الجهات المسؤولة في الدولة الخطر الذي يتهدد "عين اليمن"، فإن عدن لن تعود تلك المدينة الساحرة التي "تحتضن البحر والجبلـ"، حسب التعريف الشائع ...

* لو كنا نريد مقراتنا لاستعدناها بكل بساطة مقابل السكوت عن قضايا الناس * إذا كان الحوار مع (معارضة) الخارج مثل الحورات التي تَُدار في الداخل فلا داعي للإنشغال بها * يجب أن تأخذ التعبيرات الشعبية مداها دون قمعها بـ«تعبيرات سياسية» تتعجل قطف ...

«غريم الشعب» في قفص الاتهام - سامي غالب يعيش الزميل عبدالكريم الخيواني أيامه الحلوة! صباح أمس جلس إلى جواري في قاعة محكمة غرب العاصمة ليشد من أزري، هو الخبير بمواجهة ملاحقات قضائية من كل الأصناف. كنت أعيش دور المتهم لأول ...

التصالح والتسامح المرغوبان - سامي غالب الأحد المقبل سيكون اليمنيون على موعد مع يوم استثنائي في تاريخهم، حيث سيخرج عشرات الألوف لغرض تكريس قيمة التسامح في الذكرى ال22 لأحداث 13 يناير التي أودت بحياة الآلاف، وفي مقدمتهم نخبة من السياسيين ...

* وينتقد الشخصيات الجنوبية في الحكم: لا يستطيعون فعل شيء، وعليهم احترام أصحابهم الذين أقصوا من الحكم * بعد محاولة اغتيالي من «الدولة» زارني عبدربه منصور هادي وقال: أنا ما اقدرش أفعل لك شيء. * الزلط التي وزعها الرئيس تفتح الباب لآخرين، وخاصة ...

يمضي شعفل عمر عامه الرابع عشر في المنفى «في انتظار جودو» يأخذ جودو أحياناً هيئة «القانون». وإذا سئل القيادي الاشتراكي اللامع الذي قرأ صموئيل بيكيت جيداً: متى تعود إلى اليمن؟ فإنه يرد ممازحاً: عندما يعود القانون. هذا شرط تعجيزي. وبوسع ...

* وينتقد الشخصيات الجنوبية في الحكم: لا يستطيعون فعل شيء، وعليهم احترام أصحابهم الذين أقصوا من الحكم * بعد محاولة اغتيالي من «الدولة» زارني عبدربه منصور هادي وقال: أنا ما اقدرش أفعل لك شيء. * الزلط التي وزعها الرئيس تفتح الباب لآخرين، وخاصة ...

قيامة الجنوب - سامي غالب لكل حركة احتجاج أبطالها ورموزها وشعاراتها... وشهداؤها حتماً. لكلٍ منطقها وقوانينها ومطالبها وآلياتها... وجغرافيتها أساساً. لكلٍ جوهرهاالمبتكر وطابعها الانشقاقي وزخمها الاقتحامي... وطفرتها البيولوجية. لكلٍ منظروها ومتطرفوها ومعتدلوها... وانتهازيوها أيضاً. كل أولئك تتوافر عليه حركة الاحتجاجات ...

الوحدة هناك حلم صغير وفرصة عمل ونزهة مسائية رفقة كلب ذي ظهر مستقيم، فيما الوحدة هنا «صنم» يستدعي تملقه والتمسح به، وإرضاءه بالأضاحي كل موسم. الحديث عن الفجوات بين الشرق والغرب الألمانيين يبدأ بالاقتصاد، ويعرِّج على الثقافة، بلوغاً إلى الكلاب. ...

ما يزال كارل ماركس حاضراً في برلين عاصمة ألمانيا الاتحادية، لكن لا علامات ظاهرة على وجود ستالين، الزعيم السوفيتي الذي أوقف التوسع الألماني (النازي) عند مشارف موسكو، وزحفت قواته إلى برلين لتشارك مع قوات الحلفاء في اجتثاث النازية من معقلها ...