منذ عدة أشهر أنوي الكتابة عن تفاؤلي وسعادتي الكبيرين بعودة النداء، إلا أنني ظللت عاجزاً بسبب الوجع المستمر لرحيل الصديق العزيز بشير السيد رحمه الله، صاحب الابتسامة التي لا تنسى والجار الودود، قبل أن يكون موجها لي في مهنة المتاعب، ...