حقًا إنهم يموتون غرباء، لم يذهب محمد عبدالولي بعيدًا، بل لامس الجرح مبكرًا. عندما تهبط إلى عمق الأرض لتصل إلى قطارك في محطة مترو الثورة "ريفولو تسايا" في المدينة التي قهرت نابليون "موسكو"، تنبهر عندما تلاحظ أعدادًا من الرؤوس صنعت ...