كانت معرفتي بالشهيد الخالد د. عبدالسلام الدميني متأخرة نسبياً، فلقائي الأول به كان في موسكو في سبتمبر ١٩٧٥، الا ان خمس سنوات من التعامل والزمالة القريبة معه والنضال السياسي المشترك جعلته الصديق والأخ والرفيق الأعز الذي لم أجد طوال اربعين ...