هذا عمر الجاوي يا سعيد.. الا تعرفه؟ اشار صديقي حسين السيد نحو الجاوي، وصافحناه.. كان يجلس فوق قعادة من قعايد الحبال.. وبجانبه ترتص رزم القات من كل نوع.. حدث ذلك في كريتر بالقطيع خلف مبنى بنك جرندليز الضخم (المركزي الآن) ...