أريد ما أمكنني من جهد أن أعصر الذاكرة للوصول إلى بواكير نهضة عدن، وخطاها الأولى نحو عصرها الذهبي، وللذاكرة خيانات تحدث ربما تنسينا التواريخ والأسماء.. أما الحوادث فتبقى ماثلة تحت الطلب حين استدعائها، وأطلب المراجعة والتصويب لو خانت الذاكرة، والعفو ...