لم تعلم أم ذي يزن (اسم مستعار)، أن ولدها الذي اعتادت على رؤيته كل صباح، والفرحة مرسومة على محياها وهو يقبلها على الجبين قبل خروجه وحين عودته إلى المنزل، أنه سوف يأتي اليوم الذي تودعه بقلبِ يمزقه الألم، وعينين مغرورقتين ...
لم تعلم أم ذي يزن (اسم مستعار)، أن ولدها الذي اعتادت على رؤيته كل صباح، والفرحة مرسومة على محياها وهو يقبلها على الجبين قبل خروجه وحين عودته إلى المنزل، أنه سوف يأتي اليوم الذي تودعه بقلبِ يمزقه الألم، وعينين مغرورقتين ...
على شبكات التواصل