إن أي حزب سياسي ديمقراطي (اشتراكي يساري)، لا يمكن أن يكون مؤهلًا لحمل راية السلام، والدفاع عن السلام السياسي، والسلام الوطني، والسلام الاجتماعي، إذا لم يكن قادرًا على تحديد ما هي القوى التي بدأت بتفجير الحرب، وانقلبت على العملية السياسية ...