لا أتذكر العبارات التي ودعته بها غداة رحيله، بيد أنني ما زلت أذكر الإشارة إلى آخر أحلامه في هذه الدنيا بأن يمد الله في أجله عاماً أو عامين ليرى كتابه المهم والأخير منشوراً بعد أن أخذ منه أكثر من عشرين ...