بعيدًا عن النقد والنقاد والترندات واللايكات، وسياسيي الهربة ومبتكري المجاملات الوزارية، انحنت ذاكرتي لدفتر الرسم أيام المدرسة. كان أحب الدفاتر إلى قلبي، رغم أني لست بارعًا في الرسم. كنت أفرغ فيه كل شخبطاتي، أجد فيه متنفسًا يأخذني بعيدًا عن المنهج ...