صنعاء 19C امطار خفيفة

شاشة

المصافي الكوميدية

المصافي الكوميدية

2025-03-03

هي فرقة مسرحية تكونت في البريقة، عقب إنشاء شركة BP لمصافي تكرير النفط في البريقة، أول خمسينيات القرن الماضي. ومع زخم الحياة الاجتماعية في البريقة التي سميت عدن الصغرى، بسبب تكونها ... مزيد من التفاصيل

كلما كبرتَ

كلما كبرتَ

2025-03-02

كلما كبرتَ... حقًا قلتْ رغبتَك في دفع التيار باتجاه مغاير، ورأيتَ بوضوحٍ اهتمامَ الله بترتيب الأشياء في الجهات وتناسقِ القصة. وجهُك الأزرقُ وعيونُهم الضيقةُ، مثلًا، هذا الأزر... مزيد من التفاصيل

الكازينو!

الكازينو!

2025-03-01

على أنقاض ملهى شاليمار العريق المجاور لسينما ريجال العريقة أيضًا، وهما يتبعان أكبر رجال الأعمال في عدن بيكاجي قهوجي، ابن قهوجي دنشو الأشهر "إيدن والا"، يعني صاحب عدن، أو كما لقب ... مزيد من التفاصيل

فيروز المقدسية!

فيروز المقدسية!

2025-02-27

فيروز صوت فلسطين قدر ما هي سفيرة لبنان إلى النجوم. هي الاستثناء في عالمنا العربي، إذ تكاد أن تكون "الثابت" الذي يلتقي حوله العرب باختلاف معتقداتهم وتياراتهم وأذواقهم وأعمارهم. هي... مزيد من التفاصيل

قبل الخراب

قبل الخراب

2025-02-26

قبل الخراب، كنتُ أعيش فوق الأرض، لكنني لم ألمس ترابها كفاية. كانت قدماي تسيران فوق الإسمنت، فوق البلاط البارد، فوق الأرصفة التي تفصلنا عن التراب. لم أفكر يومًا فيما تحته، لم أنحنِ ... مزيد من التفاصيل

انسياب أبيض

انسياب أبيض

2025-02-20

أستطيع الآن والهواء يهبُّ، والأوراقُ تتساقط، أن أَثْبُتَ أخيرًا على الأرض، وأُحِسَّ بأني آدمية، كما لم أكن في أعلى الأيام! مُسَيْطِرَة، كل ما أحتاجه كي أطير، هو أن تطيرَ الب... مزيد من التفاصيل

إدراك المخبوء في روح الوجود.. قراءة في تجربة التشكيلي عبدالوهاب عبدالمحسن

إدراك المخبوء في روح الوجود.. قراءة في تجربة التشكيلي عبدالوهاب عبدالمحسن

في التجارب الفنية المتفردة، يأتلف المعرفي والعرفاني والمرئي والمتخيل والشعور واللاشعور والجمالي والإبداعي، في نسيج متين، يشيد عالمًا مبتكرًا ومختلقًا، في مقابل عالم متعين، وإن محتر... مزيد من التفاصيل

يا شِعر

يا شِعر

2025-02-08

يا شعر، يا ضوّ المدى يا حكي العتمة لمّا غفى يا خيط من ريحٍ سرح وما لقى مين اختفى   تمشي القصيدة عَ الطرقات تنفض غبار الوقت عنها تسمع مواويل الغياب وتحمل وِجع الناس وأن... مزيد من التفاصيل

شيءٌ من اللون

شيءٌ من اللون

2025-02-05

إن كنتَ تَسمعني يكفي! ملاكًا، إنسانًا، شيطانًا كائنًا من كنت أزح عنك طوبَ المُسمَّى ألم تكتفِ؟ تَمدُّ قلبك تَمدُّ بدنك ولا تكفي! تحتدُّ الزوايا فيك ولكن، لا تُرى! يحتدُّ... مزيد من التفاصيل

صديقي

صديقي

2025-02-03

لم أبكِ بعد، لأن الحزن الكبير لا يستجيب بسهولة. إنه يثقل الروح، يتحجر في القلب، يتراكم في تجاويف الصدر كغبار الزمن. إنه صمت الأشياء التي كانت ولم تعد، صمت البيت الذي كان يتكلم، صمت... مزيد من التفاصيل